الأحد، 24 نوفمبر 2013

الخــــــمـــــــــــيـــــــــــــــســـــــــــا ت


------------- الخــــــمـــــــــــيـــــــــــــــســـــــــــا ت ---------------------------------------------
------------- كلمـــا إكتــــــــشفت البشـــــر إزداد حبـــــــي للكلـــــــــــــــــلاب ------------------
ـــــــــــــــــــ تهديــــــــــــات التمـــــــــــــــــــــــا سيــــــــــــح الأدميــــــــــــــة ــــــــــــــــــــــــــــــ
لم تنفع مع صاحب المساحيق الأنثوية ، ترويج ـ إن الرجل أحمق ، يستعمل ألأقراس المهلوسة ، عربيد وسكير ـ  حتى إنتقل إلى منطق التهديد ، والوعد والوعيد ، والمساهمة في تفجير ألسيارات ، وإحراقها ، إظافة إلى تزوير التقارير مستفيدا من أكراد سوريا ، وتهديد عائلة إزلماضن والدفع بها إلى مغادرة مدينة الخميسات بعد توصلهم بإستدعاء من الفرقة الوطنية ، وصاحب المساحيق الأنثوية يعرف جيدا ملف قاصرة طنجة ـ قاصرة تخترق شبكة لترويج المخدرات ، وتزوير جوازات السفر ، والهجرة السرية والإتجار في الأسلحة ـ مقالة نشرت في العدد الأخير من جريدة ألصحيفة قبل توقفها عن الصدور ـ .
هاذا الملف إشتغل عليه الإستعلامي الأول بالمنطقة الإقليمية للأمن بالخميسات ، إلا أن الغريب في الأمر أن القاصرة تم إختطافها بعد ذلك كبرق الليل من طرف أحد دوي السوابق العدلية ، وتم تهديدها ، وبعد ذلك أنجز للخاطف وبإعاز من رئيس الشرطة القضائية  السابق الملقب بنجاعة تمارة  محظر على أن القاصرة تمارس الدعارة ولها سوابق ، وأنها رافقت دوي السوابق العدلية ، بمحض إرادتها ، ولن نسأل الإستعلامي عن خالة دوي السوابق العدلية المتزوجة بالجزائري ببركان صاحب حانة الخمر ببركان ؟ ومن إغتصب القاصرة ؟ وكيف قدمت الشرطة القضائة من طنجة إلى الخميسات ولماذا ؟ الجواب يوجد عند الإستعلامي ...............
من إغتصب القاصرة ؟ إسألوا استعلامي البرخ ................لعله يجيبكم مبتسما إبتسامة يخفي من ورائها جرائمه المشتركة مع خفاش الشاون صديق السماول المتسول بترقيات أصحاب الحال ،،،،
ـــــ طاحت الصمعة علقوا الحجام .......... قتلوا البوليسي علقوا لحمق ...............................
لقد قضيت في مهنتي أزيد من ٢٤ سنة ولم أرى في حياتي ملف جناية لم يحكم لحدود الأن فما ألسر؟
ألسير يوجد الأن في كواليس المحكمة ، واللغز هو إحراق ثلاثة سيارات ، وتفجير سيارتي أيها المتمرد الصغير الذي كتب على موقع ـ خميسات سيتي ـ اليوم أحرقنا ليك الطونوبيل غدا أنحرقوا ليك الدار ـ والصفحة سحبت بصورة المتهور وسلمت للشرطة القضائية ، التي رفعت يدها عن ألملف الذي وجه للفرقة الوطنية ،،،،،، ملف محاط بكامل السرية ،،،،، وما هو إرتباطه مع ملف المرحوم الشرطي حسن زغدود ،،،،،؟
يوم التفجير كان العميد العلوي مسؤولا عن الديمومة ، حظر إلى مسرح الجريمة في خمسة دقائق ، وكأنه كان يراقب الجناة هو ومجموعته يوم ١ أبريل من سنة ٢٠١٣ ، ويوم ٣ أبريل ٢٠١٣ تم رمي محفظة أوراق السيارة أمام باب منزلي ، لكنني لم أكن مغفلا مثل عميد الإجرام غفور بن عسيلة ، أخدت واق وليس كما فعل العميد ألعلوي مع ألسكين ومعاينة جثة الشرطي ، توجهت إلى وكيل الملك الذي أعطى تعليماته للقيام باواجب ، بعد إستدعاء رئيس الشرطة القضائية السيد جمال ـ الذي كان مهمشا في عهد لوليدي ـ وكانت الأمور مسندة ـ إلى كراب زوجته ــــ صاحب المعاينة الثانية الخدومة ـ معاينة جثة الشرطة حسن زغدود ـ والمتناقضة مع معاينة العلوي ،،،،، وهنا يطرح أكثر من سؤال ،،، ما هي علاقة العلوي مع صاحب كراء السيارات الوارد إسمه في محظر الضابطة القضائية ؟
وما هو سر سيارة هانداي السوداء التي كان يقوم بقيادتها العلوي ؟ وما هو سر إعتقال سليمة عدي وأخ الملقب بحميد البربول ؟ وما هو سر سيارة هنداي ، وسليمةعدي ، وأورحو رجاء الساكنة بالمغرب بحي زمرمان ، وبفرنسا ، بمدينة شارطر ؟ وكيف تمت الضغوطات على  على ألعميد بونو ، لكي يكدب على وكيل الملك ويقول ،،،، بأن السيارة ضبطت في وظعية غير قانونية في حين لم يبلغه بكون المسمى زين العابدين فجر عجلات السيارة بعد أن عرقل حركة السير ، وطلب منه العلوي مغادرة المكان ، ليقوم بإرسال ألعثماني ـ ضابط ممتاز وشخص أخر ـ نحتفظ بإسمه إلى حين ؛؛؛ وما هي علاقة السكين الذي فجرت به العجلات ، بالسكين الذي قتل به المقدم شرطي ؟
في مسرح الجريمة كان حاظرا عقيد حامية الدرك الملكي بالخميسات ، مرفوقا بكوكبة الدرك الملكي التي باشرت التحريات والبحث عن المجرم بالكلب المدرب ، لكن السؤال الذي يطرح اليوم ، هو عدم الإشارة للدرك الملكي كفاعل أساسي في البحث عن المجرم ، أليس هاذا إخلالا مسطريا يا إبن العيون الشرقية ، الذي هددنا ولا زال ، ولماذا يا من يقتات من مؤخرة ضحايا الفقر والتهميش ، مستغلا ألوجود ألا شرعي للأكراد ، ـ حاركين ـ فهل ألمغرب مبغى أم المراقبة وحماية الوطن لا تستقيم مع الرشوة ـ وحمينا ألوطن بكري ـ من أفة الإرهاب ومغتصبي الطفولة ،،،،،،،،،،
حتى الأكراد مروا من هنا ، فهل نحن دار البغاء ؟
من لا غيرة له على الوطن لا يستحق المقام الإستعلامي ـ قال علي إبن أبي طالب كرم الله وجهه ،،، إقتلوا من لا غيرة له ،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ألمتقولون ، والخبرون الاوطنيين ، وأصحاب الأقلام العاهرة التي تكتب على رجال ألأمن البسطاء ، من أجل تصفية حسابات ، أجنحة متنازعة  ، يكون ضحيتها أمني بسيط ، ويخافون اللعب مع الكبار ،،،،،،، والسؤال ألمطروح الأن ، لماذا لم يكتب لمرابط ، ولا عميد الأقلام المسخرة ، ولا المراسل أحزون عن نائب رئيس الأقلام الحلزونية  عن إهانة المقدسات ؟
الخونة هم من يكرهون العلم الوطني والمقدسات ، وما دورهم إلا إبتزاز الناس البسطاء ، والهرولة لدى ، العمالة لكتابة دشن وبنى ،،،،،، وتاريخنا بني على التدشينات ،،،، دون دكر الأحداث ،،،،،،
فالتاريخ كله مزور إن لم يكن مكتوب بدماء ،،،،،،،،، وتاريخ إقليمنا كتب بالدماء الطاهرة ، من أجل مقدساتنا ، وإنعتاق بلادنا من الإستعمار الغاشم ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
يأتي مسؤول أمن اليوم ليدنس علمنا الوطني ، ومقدساتنا ، ويرمي عامل الخميسات ألكرة للكاتب العام بالعمالة لكي يتبارى في الدفاع عن هائن المقدسات ،،،، بعدما أرسل الوطنين إلى السجن ، وبعث إليهم من أجل التغاضي عن جريمة إهانة المقدسات ،،،،، ياللعجب جلسناك يا نيرون وفظلت
وفظلت العلم
العلم الأسود بدل العلم الأسود كالظلامي على العلم الوطني ورمية بجنود الحركة ألملكية في السجن ، بعد أن مزق من تلقى التعليمات منك الصور ألملكية ، ورفس الأعلام الوطنية ومزق الشعارات الملكية ،،،،،،، وتقول بأنك  خادم الأعتاب الشريفة ،،،،،،،، إنها أظحوكة في زمن الضحك على الدقون ،،،،،،، خدمك يوسفي تيفلت النصاب وهاهو وراء أسوار السجن ،،،،، إستخدمه الإستعلامي للتغطية على جرائم عميد الإجرام والمخدرات ، الذي شكل عصابة مع ـ مقاطعة النشاط والأقرع بحي حليمة ، ـ النشاط تروج المخدرات التي تنتقص من المحجوز ـ فأسألوا أمبراطور المخدرات ،ـ إبراهيم السماعلة لعلكم تمسخون ياقردة عصر الزناة .....................
نعم لمراسل العلم محدوث عن المقالة والوطنية ، ولا للبيان الوردي ، لكوننا لسنا في مزايدة إنتخابية ، فالإجماع الوطني لا يستدعي الألوان المزركشة ، وسؤالي من سيطر على أراضي الجموع ؟ أليسوا من حزب الإستقلال ؟
إن منطق المزايدة يقتضي من ناطكم الرسمي أن يقدم نقدا ذاتيا ويكشف عن الملايير التي إستولى عليها مستشاركم ـ حميد بلفيل ، ومبلغ ٧٦ مليون سنتيم التي حولها حميد بلفيل لأخيه عباس بلفيل في سنة واحدة ـ وتحويل مقهى النادي الأولمبي لعائلة بلفيل ، و٤٠٠ مليون المرصودة لهيكلة  إحدى أحياء الصفيح ـ حي السعادة ٤٠٠ مليون سنتيم وجريمة مستودع الأموات ، وشركة الديوري وبناء صور مقبرة سيدي غريب والغلاف المالي ، ـ مقبرة بدون إنارة ، هاذا هو إحترام ألموتى عند مستشاركم الإستقلالي وإذا كنت أكدب ـ فمن حق ألرأي العام الإطلاع على تقرير المجلس الأعلى للحسابات المتعلق ببلدية الخميسات ، ونافلة القول لن يصلح العطار الجديد وشطحاته السياسية فا أفسده الدهر،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لماذا هاذا المقال ؟ رد على الإستعلامي المساهم في التزوير الذي كتب تعليقا على مدونتي بأنني أحمق وفاسد ، والجواب مثلك يا من يقتات من مؤخرة النساء لفائدة الأكراد ، فأنا عربيد وطني ، أما أنت فالمساحيق الإطالية تكفيك وللمساحيق معنى ومعاني ـ والفاهم يفهم ـ يا من أكل من يدي المقروط الشرعي وحاول قتلي للتغطية على جرائم لا يعرفها القس المعتكف بديوان أبي نواس حامل العلم الأسود وكاره العلم الأمازيغي ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
لقد حاولتـــــــــــــــــــــم قتلـــــــــــــــــــــــــي وما عليكم إلا بحرقــــــــي ووزعوا رماد جسمي على زناتــــــــــــــــــكم لكونكم حولتـــــــــــــــوني إلـــــــــــــى بـــــــــــــــودي ياشباه الوطنيين ، وأنتم في مزاجــــكم ومصالحــــــــــــــكم ،،،،،،،، خونة العصر ومكانكم مزبلة التــــــــــــا ريخ --------
-------------- متى إكتشفت البــــــــــشر إزداد حبــــــــــــــي للكــــــــــاب ----------------------

0 commentaires:

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
جميع الحقوق محفوظة-المستقل