الإسلامويون المتصهينون والفتنة التي تخدم مصالح الأمبريالية الصهيونية

الإسلامويون المتصهينون والفتنة التي تخدم مصالح الأمبريالية الصهيونية ..................................... إن المؤامرة ضذ العالم ، العربي الإسلامي ليست وليدة اليوم ، فمند أن قرر الرئيس السابق للولايات الصهيونية إستراتجية حرب النجوم ، ومحاولة إستنزاف ، الإتحاد السوفياتي السابق ، نهجت الصهيونية سياسة ، تشجيع المتأسلمين للدهاب وإعلان الجهاد المزعوم ضذ التدخل السفياتي في افغانستان ، وجندوا الدول العربية المتصهينة التي تدور في فلكهم من اجل تمويل حرب التحرير ـ التخريب ـ والجهادية التكفيرية ، المتجلية في الفكر الوهابي ، كإديولوجية ، فالأسلحة كانت غربية وصهيونية وأمريكية ، وتمويلها كان بالأساس خليجي صرف ، وأعطيت الزعامة ، للعميل الأكبر اسامة بلادن ، شريك عائلة بوش في الشركات الإحتكارية البترولية المتوحشة ، كما مولوا إنقلاب صدام حسين ضد الحكومة الشيوعية بزعامة عبد الكريم ، قاسم ، وكان رئيسا للعراق آن ذاك ، كما دفعت الأمبريالية المتصهينة ، بعث العراق إلى الهجوم ، على إيران ، الآ ان رئيس العراق آنداك السيد حسن البكر ، رفض المخطط الصهيوني مما دفع بالعميل صدام حسين أن يخطط ،لإنقلاب ابيض على حسن البكر ، وإزاحته من الرئاسة ، ومن بعد تسميمه ، وتمويل الحرب كان سعوديا بالأساس ، وكويتيا ، بل خليجيا برمته ، ولما لم يفلح الغير المأسوف عليه ، في حربه ضد إيران وخروجه منهوكا ، إقتصاديا ، وإبرامه إتفاقا مع إيران من أجل وضع حد للحرب على إيران لم تشفع له الصهيونية ذلك ، وبما أن الرجل كان بليدا في السياسة حبكوا له خطة إجتياح الكويت ، بإيعاز من السفيرة الصهيونية أن ذاك بالعراق ، فأصطدم مع جبل الشيطان ، الصهيوني ، وشنت عليه الحرب الأولى ثم الثانية ، إن عملاء الصهيونية من الأعراب الأشد كفرا ونفاقا كثيرون وجاهزون لبيع شعوبهم وأوطانهم ودينهم ، في المزاد العلني ، كما فعل الإخوان المجرمون حينما ، حينما قام جمال عبد الناصر بتأميم قناة السويس وحاولوا إغتياله ، اليست هذه خيانة ؟ ولماد إنتفضوا ضد جمال عبد الناصر وهو يأخد حربا ، ضد إسرائيل ، اليست هذه الإنتفاضة ،بمثابة الخيانة العظمى للشعوب الإسلامية والعربية ؟ هل فكر الإخوان يوما ، في تحرير فلسطين ؟ الم يغلق المتصهين مورسي السفارة السورية وأبقى على السفارة الصهيونية ؟ وبتحالف مع الأمبريالية الأمريكية ؟ الم تقتل الصهيونية ، الأمريكية التيار العقلاني المتجسد ، في أحمد شاه مسعود ؟

الم تأتي الصهيونية ، بجماعة طالبان إلى سدة الحكم من أجل تشويه ديننا الحنيف ؟ ومولها ضفاضع الخليج وأعترفوا بها ؟ الم يدمروا أكبر دولة إسلامية ـ أندونيزيا ـ عن طريق تفريخ الجماعات المتأسلمة من أمثال ، جماعة باعاشير ؟ الم تتهجم الصهيونية والغرب المتصهين على الرئيس الماليزي السابق محمد ماهاتير حينما قال ـ الصهيونية هي التي تحكم العالم ـ وسكت الجبناء ـ الحكام العرب ـ ؟ إن المتأسلمين اليوم ، يخدمون أجندة تكون فيها الهيمنة لإسرائيل ؟ والسؤال المتصهينين الإسلامويين ، ومن يزكون العثمانيون الجدد الذين ابادوا الإرمن ووقعوا مع الصهيونية ، إتفاقية الدفاع المشترك مع الصهيونية أن السهام موجهة لأقوى جيوش عربية ـ مصر ، العراق ، وسوريا ،ـ دمر الجيش العراقي ـ ؟ اليس هاذا إنتقام لحرب ٦٧ و ٣٧ ؟

ومتى كان جيش محمد ، يحمل علما أسودا في غزواته ؟ هل بإسم الله ومحمد ، يتم التهجم على علي إبن أبي طالب ، وحفدته ، ونبش قبر زينب ، وتفجير ضريح صحابي ؟ هل بإسم الإسلام يتم تدمير الحظارات الإنسانية والإسلامية في سوريا والعراق ؟ ............. إن تسييس الدين فتنة .................. يا خدام الصهيونية ............. ومن يدافع على المتصهينين فهو منهم ، وعبدهم المخصي بالولادة ـــــــــــ ديننا الحنيف دين التسامح ياكفرة عبدة الدولار ، وعلى رأسهم أمراء الغلمان ، بالمجلس الخليجي المتصهين ............. لتسقط الصهيونية وعملائها أينما وجدوا ، ولا للأخونة الخونة .....................ــــــــــــــــــــــــــــــ حفدة أبي لهب ، الخزي والعار لكم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

واصل القراءة »