الأحد، 16 يونيو 2013

متى كان رجل امن من رتبة عميد شرطة يقوم بتفجير السيارات ؟

ــــــــــــــــــــــ الخميسات ـ متى كان رجل امن من رتبة عميد شرطة يقوم بتفجير السيارات ؟ ـــــــــــــــــــــــ ومتى كان المسؤول الأمني الأول محمد لوليدي ، القادم من ادغال مدينة سلا ، يتستر عن الإجرام ، والمجرمين ؟ وهل الأمر يتعلق بإنصر اخاك ،ـ ضالما أو مظلوما ، ام ان ما خفي على الرجل اعظم ، ـ من تيفلت مرورا بسلا ، وحاطا رحاله بمدينة الخميسات ؟ أم ان رئيس اكراد مدينة الخميسات ، اللذين عبثوا في هده المدينة فسادا ، دون ان تكون إقامتهم شرعية ، متواطئا مع شيخ الموناليزا ـ مقهى عون السلطة ، بقيادة ، أيت اوريبل الذي سخر ، شرف أخته لقائد الأكراد ؟ وكيف كان مساعده بونوار يقضي معهم اليالي الحمراء ، رفقة مالياز ، ـ عضو تناسلي بالمجلس البلدي ، وموظف بسيط بغرفة الصناعة التقليدية ؟ أم ان رئيس قسم الإستعلامات العامة ، صاحب المساحيق ، الذي يهددنا اليوم بسلوبه الإجرامي هو العقل المدبر ، لعملية التفجير ،؟ ام أن المحرك الأساسي للعبة الإرهابي ، المراقب الإقليمي السابق ـ باحماد صالح ـ للأمن الإقليمي بالخميسات هو الدماغ المحركة للعبة الجبن ، والقاتل المعنوي للمقدم شرطي المرحوم حسن زغدود ؟ ام جاحظ العينين رئيس الشرطة القضائية هو المخطط الفعلي للعملية الإرهابية ، ماذام انه المتمرس في سمسرة السيارات ـ المدكوكة اولمدرحة ، صديق السماعلة ، ذات نفود المخدرات ، بالجهة الجنوبية ؟ ـ سيارة كولف رمادية اللون ، التي مرت من السماعلة ، إلى النجاعي عميد الدراجات النارية المسروقة من بلاد المهجر ، الرجل يبيع كل شيئ ، ولم يفلح في شيئ ، واحد ، وهو بيع الشمس ، فمن هو هاذا الرجل الذي يسخر عمر الكيسي ، وعميد الإجرام غفور بن عسيلة ؟ كما يقول رجال الأمن البسطاء ـ مافيا تمارة ـ نسبة إلى مدينة تمارة ـ فمن تكون هذه العصابة الإجرامية ، التي إغتنت من المخدرات ، والتقارير المشبوهة ، والهجرة السرية ، ومن تجار الرقيق الأبيض ـ قاصرات وقاصرين ـ الذين خربوا البيوت ، وأجرموا في حق هده المدينة التي إختفى رجالاتها من وراء حجاب مدنس ـ مافيا الإجرم التي لم تكن عليها اية رقابة لكون السمولة المتواجد الأن بمدينة العيون ، المنتفع من الريع الحرام هو حامي الحراميين ، التي وصلت الى حد بيع روح شرطي ، بالمزاد العلني لدوي الجاه والمال ـــــــ من باع أخاه في المهنة فهل بإمكانه تصفيتي أم لا ؟ اترك هاذا الجواب للدين يؤكلون التوم بأفاههم محل الأخرين ، ـ لن اعتدر لأحد عن كلمة قوادة ، لكون هذه الأخيرة تدخل في باب العربية الفصحى ، ومن أراد فهمها الحقيقي فما يعليه الا الرجوع إلى لسان العرب أو إلى معجم المحيط المحيط ،ـ أكل الأشواك ، والثوم النثن ،رغم منافعه ، وقوادة الكلام ، بأفواه مأجورة ، ومقالات تحت الطلب لتحويل الطيبوبة الى خبث ، والخبث إلى طيبوبة ، بمقابل قد يكون تلفيق تهمة إلى بريئ او من اجل تبرئة مجرم كما هو حال ، اليوسفي عزوة تيفلت ، الداخل الخارج ـ إلى مصلحة مكتوب عليها ـ ممنوع على غير العاملين هنا بالأمن الإقليمي ، رغم ان الكل مر من هناك ـ مقدس ومدنس وحتى الأكرد مروا من هناك لغرض في نفس يعقوب من أجل شراء المساحيق دون إقامة مشروعة ،،،،،،،،،،،،،،، يا للعجب ، حولني الى عربيد ، والعربدة خير من جمع الثروات من المحرمات ، واستغلال الفقر والإغتناء من مؤخرة الرقيق الأبيض ،،،،،،،،،،،،،، احمق ، فالحكمة تخرج من افواه المجانين ، متهور والقلب لا يحمل نقطة سوداء ، من سواد قلوب لم يدخلوا الميت ، إلى بيت أولاده ـ زغدود ـ وكأن الرجل مجهول الأصل ، والنسب ،ـ لم تترحم عليه لا زوجته ولا أمه ولا أبنائه ـ حتى العشاء قامت به النصابة صاحبة الفندقة ـ مينة عباس ، فأين دهبت اموال مؤسسة الأعمال الإجتماعية للأمن الوطني أم دهبت مع حصة البنزين ، ياخفاش الظلام بمدينة الشاون ؟ ــــــــــــــــ تتناسل الأسئلة ،وما أكثرها ، ولا يدرك محمد لوليدي خطورتها ،،،،،،، إسأل اللذين كانوا يداومون بالمحطة الطرقية ، لماذا إستبدالوهم  بيومين على وجه التقريب ، من المداومة للشارع ـ سمطة بيضة ـ ولماذا ؟ الجواب يدخل في باب التحقيق ويتبع مسرح الجريمة ؟ والجواب لا يعلمه إلا أولي الألباب والراسخون في علم الإجرام وليس من إختصاص المرتشين يابرق ليل تبعته زوبعة فأتت عليه كذلك ،،،،،،،، متى كان يتم الإستغناء عن ذكر التنسيق مع الدرك الملكي في محاضر الضابطة القضائية ؟ الرأي العام كان بمسرح الجريمة ، الديستي ـ مراقبة التراب الوطني ،،،،، قائد حامية الدرك الملكي ورجالاته ـ كوكبة الكلاب المدربة ـ وهي التي قامت بمجهودات جبارة ، وعملية التمشيط بواسطة الكلب المدرب ، لم يكن حاظرا بعين المكان ، لا رئيس الأمن الإقليمي ـ لم يحظر الا بعد مرور ساعتين ، لكون الشمس تغيب عنه بالرباط ، لم يكن حاظرا عمر الغيسي ، وليس الكيسي الذي كتب تقرير معاينة ، من صنع الخيال ، والمعاينة الأولى من صنع العميد العلوي ،،،،، الذي حضر فورا إلى عين المكان ، لكون صاحب سيارة ـ هانداي ـ هو الذي أخبره ، لتوفره على هاتفه النقال ؛؛؛؛؛؛ يا للعجب ،،،،،،، من أخبر ومن أخبر بكونه وجد المجرم ، اخ صديق العلوي ،،،،،، متى كان اخ مفجر عجلات سيارة الكراء ـ سليمة عدي ، ورجاء ، أورحو العاملة بفرنسا ، وبمدينة شارطر بالضبط ـ وأين إختفى دلك السكين ؟ وما هي أسباب إعتقال سليمة عدي وأخ حميد حسوت ، من طرف العميد العلوي ؟ سوف يقول المفسدون من اجل الفساد والسكر العلني ؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ـ وما في الجرة إلا التراب وليس دقيق القمح الخالص الذي الذي كانت تختزنه الجدات ايام زمن العزوالرخاء ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الى السي محمد لوليدي ، ماذا تريد مني ، حينما ـ تقول عربيد ، والعربيد خير من الساكت عن الحق ،،،،، وكما يقال ـ الساكت عن الحق ، شيطان اخرس ، إنك لا تدرك خطورة الأمر ، والجناية تقاس بالقرائن ، والقرينة الذالة على مساهمتك ، في محاولة تصفيتي ، وإغتيالي لإسكات صوت الحق ،،، قوية ،،، ومن حقي ان اتهمك ، وإذا لم أنصف ، فكما يقول المثل ، كل الطرق تؤدي الى روما ـ لقد قالوا من قبلك عربيد ، أحمق ، يتناول الأقراص المهلوسة ومجرد طاحونة ، الهواء ، وأقول لك لا تهديداتك ، ولا تهديدات برق الليل ،،،،، ولا من تسخرهم من تيفلت لن تنال مني ؛؛؛؛؛؛ صفق وصفقنا لك وادركن اليوم ، عجائب وغرائب ، وملف الشرطي الذي أغتيل وزور محضره ، لن اتنازل عنه ولو مشيت على جثتي ، انت والعازمون على تصفيتي ــــــــــ إنها رسالة عربيد لأظخم جثة ، وما سكوتي الا ألهدوء الذي يسبق العاصفة ، وكما قال الشاعر ،،،،،، وجوههم للورى عضاة ،،،، ولكن أقفائهم طبول ،،،،،،،،،، وكل الطرق تؤدي إلى روما ـ هذه مجرد مقدمة  ،،،،،،،،،،،،، من عربيد وما أكثر القتلة والمتمسرحين بهذه المدينة ،،،،،،،،، زيدونا قمعا وكما قال محمود درويش ،،،،،، أمشي وأنا أمشي وعلى ظهري نعشي ،،،،،، وأنا أمشي ،،،،، في ظلمة الليل وضباب الصباح الباكر ، فهل من إغتيال ـ توارى البحر ، وظهرتم للعيان ، أنكم كنتم تسبحون عراتا ، حفاتا ، بدون تبان ــــــــــــــــــــــ الساكت عن الحق شيطان أخرس ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
جميع الحقوق محفوظة-المستقل