الثلاثاء، 9 يوليو 2013

إقليم الخميسات- صرخة السند ألشعبي للملكية

إقليم الخميسات ـ الخميسات المدينة ـ بسم الله الرحمن الرحيم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ صرخة السند ألشعبي للملكية ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــألملكية تاج فوق رؤسنا ، والشعار المركزي للدولة ـ ألله ، الوطن ،الملك، من ألثوابت ألتي لا محيد عنها، رغم كيد ألكائدين ، وحقد المارقين ، أللددين يحملون تعيينهم ، وساما ملكيا ، ويعملون ضده ، منهم أالعامل السابق : عبد الرحمان زيدوح ، والحالي حسن فاتح ، ألذي يدعي بأن فظله على  ألأستاد عالي الهمة ، ونحن نستبعد ذالك ، لكوننا نعرف جيدا أن ألاستاد عالي الهمة ، خادم للأعتاب الشريفة ، وقمع الناس بإسمه تدخل في باب الكدب والبهتان ، وأن سياسة إغلاق الباب والنوافد ، وعدم تفقد الرعية الملكية ،يدخل في باب الإنتقام من جزئ من الرعية ، وأن حمل الوسام على الصدر والعمل ضده لا يمكن تصنيفه إلا في باب خيانة ألأمانة ، ونقضا للقسم اللذي أداه البعظ ، لخدمة جزئ من ألرعية ، لكن حينما يعتقل السند ألملكي ، وتصدر ، ضده أحكام بإسم جلالة الملك فتلك هي ألمصيبة التي لا يمكن إستيعابها ، حسن فاتح صاحب الوسام الملكي ، وخدمة لمصالحه الضيقة ، ومصالح مافيا العقار ، وصديق مفشلي الورش الملكي، الواردة أسماؤهم ، في تقرير المجلس الأعلى ، هم حمائمه اللذين تفتح لهم المكاتب ،النوافد ، والبيوت اخاصة ألمكيفة ، فمتى كان خداع الرعية من الأعيان ، ومتى كان لصوص أموال التنمية البشرية ـ اورش الملكي المفتوح ـ من الخدام الأوفياء ، ام انها سلطة المال الحرام الأتي من الوعاء الظريبي ، ام ان الإبقاء على طبيب الأطفال بالملعب الأولمبي  لكرة المضرب عباس بلفيل ، وأخوه المستشار الذي إستولى على جزئ ، من المدينة ، مستغلا نفوده حينما كان رئيسا للمجلس البلدي ، واستولى على الملايير حسب تقرير المجلس الأعلى للحسابات ، لن  نصدقك بعد اليوم ايها القائل ، بكون الوسام الذي تحمله وتعمل ضده هو هدية من الأستاد عالي الهمة ، إننا نعرف الرجل جيدا ، عاشرناه ، لمدة وجيزة ، ويعرفنا حينما إنتقدناه ـ بنادي الفلين ، بقيادة العرجات ـ إنتقادا شديدا ولم يكن بعد قد اسس حزب الأصالة والمعاصرة ، بل في تجمع حركة لكل الديموقراطين ، واستقبلته كمنسق للجنة المركزية لحزب العهد  ، في ألقاعة الكبرى لفدق الرباط ، بالرباط ، ولا زلت أتدكر رده ، إننا نندمج لإجتثاث ، جدور الفساد اللذين ، حولتهم إلى ، اعيان ـ إنني أشكك في مصداقيتك ، فمن ، عاشرا قوما أصبح منهم  بل تجاوزهم ، واليوم ، جاء دور المحاسبة فالباب مفتوح أمامنا إن تحققت الزيارة الملكية ـ لقد كانت صرختنا مند زمن بعيد ـ تعالى يا من زج بالوطنيين في السجن ، لا لشيئ سوى  ، إلا لكوننا اجهرنا بفساد اعيانك ،الفاسدين حتى النخاب ، والمنبودين ، من طرف ساكنة زمور التي جندناها  ، وأطرناها ، وهي الفئة التي ، همشتها ، وهمشها ، مفسد الورش الملكي من قبلك ، ولم تكن المدة التي قضيتها بالإقليم سوى ، إستمرارية للعامل زيدوح ، ولربما أفضع بكثير ، لكونك إحتضنت اللصوص ، وحولتهم إلى ، أعيان ، واحتظنت الحثالة الخائنة ، خائنة الملكية والوحدة الترابية ، اما حركة ثلاثون من شهر يوليوز فقذ رميت بها في السجن لكونها عرت ، على اعيانك المفسدين ، اللذين لم يتحركوا ، يوما ما للحفاظ على ممتلكات المواطنين ، ومواجهة اعداء الوحدة الترابية ، واليوم تريد تجنيد من قمت ، بزج فلدات اكبادهم في السجن ، والسؤال المطروح ، كم من عظو في حركة ثلاثون من شهر يوليوز إلى التطرف السلبي ............. ـ يقولون اليوم : جينا أندافعوا على الملك أداونا الحبس ـ اليس هاذا إجرام بالغريزة ، ولا تردد كلمة محاولة إظرام ، النار ، وللإنتماء لحركة غير مرخص لها ، وإلا فتحت عليك باب جهنم . هل حاربت الفقر ، هل وظعت حدا للهشاشة ، ما هي منجزاتك ، سوى تفويت اراظي الاملاك المخزنية ، ماذا انجزت على ارظ الواقع سوى التهم المفبركة ، والإستعداد  ، لتزوير الانتخابات ، ومنعكل ما هو فكري ، وإغلاقالمنافد امام ساكنة زمور ، بالله ما هي منجزاتك ، التي سيدشنها صاحب الجلالة ـ صفر على صفر ـ ام المشاريع الوهمية من إبتكار زيدوح ـ اقول لك يا خائن شعار مع الملكية ضد الفساد ـ سياج امام العمالة ، والباب مغلق ، هل ستقدم لصاحب الجلالة أعيانك المدكورين ، في تقرير المجلس الأعلى للحسابات ، فنحن ملكيون ، امازيغيون وعرب اقليم الخميسات ليسوا في حاجة لاعونك ، قصد استقبال ملكنا ، لكوننا توجهنا بصرخة ، من اجل هذه الزيارة ـ إرحل سنكون في الموعد ، اما موعدك فمع اعداء الملكية ، وخونة القظية الوطنية  وما اجمل الصورة التي اخدتها مع بوليزاريوا الذاخل ـ ستكون صرخة فكن في الموعد انت وحثالة الاعيان ـ والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
جميع الحقوق محفوظة-المستقل