الثلاثاء، 24 سبتمبر 2013

رسالة مفتوحة إلى ألسيد ألمدير ألعام للأمن ألوطني



ـــــــــــــــــــــــــــ رسالة مفتوحة إلى ألسيد ألمدير ألعام للأمن ألوطني ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــ تــــــــــــــــــــظلم إداري من ألحيف ، والجور  ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــ رئيس ألمفتشية ألعامة بالمديرية ألعامة للأمن ألإقليمي بالرباط ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بسم الله الرحمن الرحيم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــ سلام تام بوجود مولنا ألإمام دام له النصر والتأييد ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تحية وتقديــــــــــــر ٠٠٠
إن ألدافع إلى مكاتبتكم عبر هاذا ألموقع ألإجتماعي ، أملته ظــروف ألظلم وألا مبالات ، والغموض الذي يكتنف قظيتي التي سأعرض ، وقائعها أمام سيادتكم ، وهي وقائع من المفروض ، أن تسلك مسالك إدارية بعيدة كل البعد ، عن هاذا ألقرار الذي إتخدته لولى ، منطق التجاهل ، عدم الإكتراث بقضية خطيرة وتملك من ألخصوصية ما تملكه ، إلا ان الصبر لا يمكن له أن يستمر ، فليس لي صبر  نبي الله أيوب ٠
إن الدستور المغربي ينص صراحة أن ألمغاربة سواسية أمام القانون ، إلا إذا حدفه البعض من قـاموسه اللغوي أو عدل ألدستور لفائدته ، وإذا كنا فعلا نعيش دولة الحق والقانون ، لكن سلوك التماطل ، والتسويف ، ومحاولة ألتغاظي عن الجـاني ينزع هاذا الوصف ، كما ينزع وصف ؛؛؛ كل ألمغاربة سواسية ، أمـــام ألقانون ويجرد أسمى وثيقة في الدولة من مظمونها، ويجعلها جوفاء ،،،،،،
بإمكاني سلوك منحى أخر ولكنني أجعل مصلحة بلدي فوق كل إعتبار ، وأحرس شديد الحرس على وطنيتي ، تمــــــاشيا مع القولة المشهورة ،،،،،،،،، بلادي وإن جـــــارت على عزيزة ،،،،،،،،،،،،،
ألوقائع ،،،، بتاريخ ١ـ٤ من سنة ٢٠١١ ، وعلى الســــاعة والنصف على وجه التقريب ، وقبلها وقبل وظعي لبدلتي المهنية كمحامي ، على المقاعد الخلفية ، وملفات موكلي من أجل الدهاب إلى عملي بالرباط ـ إستأنافية الربـــــاط ـ وبعد إحكام السيارة التي إستأجرتها لمدة تزيد عن ٥ أشهر ، وفي إنتظار أن تخرج إبنتي معي ، لأحط بها الرحال بثانوية الياسمين ، لمتابعة دراستها ، سمعت الجيران يصيحون فخرجت مهرولا لأجد السيارة وقد أتت عنها ألنيران ، بل أن الطرية التي إستعملت طريقة إحترافية لم يتم إتقانها بجدية ، لكون الأمر لا يتعلق بحريق ، وحظرت الشرطة في ظرف وجيز جد وكأنهم كانوا وراء الزقاق المحادي لمنزلي ، ومما اثار إنتباهي ، الحالة المزرية التي كان عليها عميد المداومة ، الشيئ الدي أثار الريبة في النازلة ، لأسباب تعود أساسا ، إلى إغتيال المقدم شرطي حسن زغدود ، الذي أنوب عن  دوي حقوقه تطوعيا ، وفي صبيحة يوم ٣ـ٤ ٢٠١٣ وعند خروجي من منزلي مع الساعة السابعة كالمعتاد ، وجدت محفظة اوراقي الصغيرة أمام باب ، منزلي ، توجهت مباشرة إلى وكيل الملك الذي إستدعى مباشرة ، المسؤول عن الشرطة ألقضائية ، وكانت التعليمات هي أخد البصمات وإرسلها إلى الشرطة العلمية والتقنية ، لكن الغريب في الأمر هو من أفتى ، على أحد الجهل الذي لا يدرك خطورة الفعل الجرمي أن يكتب على الموقع الإجتماعي ـ الفايسبوك ـعبارة ـ اليوم أحرقنا ليك الطونوبيل غدا أنحرقوا ليك الدار ـ شخص معروف بأوساط الشبان وعلى موقع خميسات المدينة ، باسم يوسف المتمرد ـ ورغم أنني سحبت تلك العبارة ، في ورقة بصورتة من الموقع ووضعتها ، رهن إشارة الشرطة القضائية ، ولم يفتح فيها أي تحقيق ، لكنني أتفهم ذلك ، لكون البعظ الذي ستكشف الأيام عن برقه وتحويره للإستعلاميات ، هو من كان وراء ، ذلك ، وأن فيديو التشويش للتمويه والذي كان من إنجاز ـ يوسف المتمرد ـ بنالم ولبراكسا ـ

لكن لماذا لم يتم التحقيق مع هؤلاء ، خاصة وأن ألأمر يتعلق بالتهديد بإدتكاب جناية ، لكن الغريب في الأمر هو تهديدات رئيس قسم الإستعلامات العامة ـ احتفظ بمجموعة من الأشياء ، التي تمس أمن الوطن لنفسي ومنها ما يطلق عليه الرأي العام المحلي بأكراد الخميسات .
أنجزت الشرطة العلمية والتقنية تقريرها وعاد الملف يحمل بصمات مسؤول أمني ـ إن قصة كرائه السيارة قول مردود لكون المحفظة التي أرجعت لي ، هي محفظة تعود لي وليس لوكالة كراء السيارات ـ كما أن أوراق سيارتي تويوتا  وبطاقة تعريفي ، وتأمين السيارة ، ووصل اداء الظريبة فتم الإستلاء عليها ،. لكن السؤال المطروح لماذا ، رفظوا رد بطاقتي المهنية ؟ إنني أدرك ذلك ، فالمحجوزات من وسائل الإثبات ،،،،،،،،،، لقد مر ازيد من نصف سنة ولم يتم الإستماع لأقوالي ، وأن من حاول التزوير من المسؤولين بالخميسات ، والقول بكراء السيارة قول مردود ، لأن العبرة بالحجج والقرائن وليس ، بالكلام الفارغ والتهديدات المتواصلة . إن من وجدت بصماته ، على محفظة أوراقي ـ العميد بن عسيلة غافور ـ وهاذا مجرد منفد ، والذي كان يداوم ليلا فهو صاعب المعاينة المغلوطة في ، في ملف المرحوم المقدم شرطي حسن زغدود ، وان من حاول التزوير ، ورافق العميد للقول بكراء السيارة ، هو الذي قام بالعمعاينة الثانية ،،،،،،،،،،، إن من وجدت بصماته بمحفظتي لا عداوة بيني وبينه ، وما هو الى مجرد منفد ، لأوامر الغير ، الذين لم يشيروا إلى كوكبة الدرك الملكي والكلب المدرب ، والصورة التقريبية ، دون محظر ، إظافة إلى ثغرات أخـــرى من حقي أن أثيرها أمام المحكمة ،،،،،،،،، ومن حقي أن أدافع عن أرملة شرطي والطفلين اليتيمين ، أما  أسطورة الأحمق القاتل فيعرفها الخاص والعام ، وبمن فيهم زملاء المرحوم اللذين أذرفوا الدموع يوم قتله ، ،،،،،،،،،،،،،،،
من حقي أن أنوب عن رجال الأمن ، أما صديق الأمرين الذي بقي بالخميسات ويرسل تقاريرة بأنني أكره رجال الأمن ، فالموعد مع التحقيق .
سيدي لا يعقل أن من حاول إغتيالي لا زال يمارس مهامه ، وأمام أعين الرأي العام ، أما محاولة إخراجي وسحب نيابتي عن أرملة شرطي ، فالرد لا وإن مزقوا صدري ومشوا على جسدي لكوني أديت القسم لأقوم بمهماتي بإخلاص .
أطلب من سيادتكم فتح تحقيق في نازلة الحال ، والملفين مرطبطين ـ ملف المقدم شرطي رحمه الله وملفي المتعلق بإحراق سيارتي حتى لا أقول تفجيرها ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
خاتمة إن المغاربة سواسية أمام القانون إذا كنا نعيش دولة الحق والقانون .
ــــــــــــ لا أطلــــــــــــب شيئا سوى إنصــــــــــــــــــــــــــــــــافي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مع ألشكر الجزيــــــــــــــــــــــــل لسيادتــــــــــــــــــــــــــــــكم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وا.لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الأستاذ ميلود محام بهيئة  الربــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اط .........

0 commentaires:

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
جميع الحقوق محفوظة-المستقل