الخميس، 19 سبتمبر 2013

حقوقي ذم في عروقي ..................... لن أترك الأمور تمر بخير



............. حقوقي ذم في عروقي ..................... لن أترك الأمور تمر بخير ...............................
متى رأيتم عميد شرطة يفجر سيارة مواطن والإدارة العامة ، لا تبالي بما يحدث ؟
متى رأتم مراقبا إقليميا يزور المحاظر ويتم السكوت عنه ؟
متى رأيتم عاملا يتواطئ مع المراقب العام ، المسمى الطوال ، ويزورن المحاظر بدعوى ، منظمة سرية ، أو ما أطلق عليها ، جمعية غير مرخص لها ، ويتهمونك بمحاولة إضرام النار ، والتهديد بإرتكاب جناية ، ويحجزون أعلام أمازيغية ، كحجة على ، أن الجمعية سرية ، في حين أن شعار الجمعية هو ـ مع الملكية ضد الفساد ، شعارها ، وإسمها حركة ٣٠ يوليوز ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
قبل الدخول في موضوع محاولة الإغتيال بتفجير سيارتي ، ومحاولة الزج بي في السجن ، وإعطاء أمر بإعتقالي داخل الجلسة ، والتراجع على القرار ، وإحالتي على قاضي التحقيق ، ماذا يمكن لصاحب القرار باعتقالي ، بعد تفجير سيارتي من طرف ، عميد شرطة إسمه غفور بنعسيلة ، ؟
ما هو السبب الذي أدى بعميد الإجرام ، إلى تفجير سيارتي ؟ ومن هم المشاركون في الجريمة وما هي الأسباب ؟ وما دخل حسن فاتح ـ عامل إقليم الخميسات في ذلك ؟
ما معنى أن ترجع محفظة أوراق السيارة ، ببصمات عميد شرطة ، ويقال للمشرفين على ملفي أن الملف في غاية السرية ؟
ويقال لي أن الملف قد احيل على الفرقة الوطنية ، ولحد الأن لم تتحرك آية مسطرة في الموظوع ، اليس هاذا ، هو العبث بعينيه ؟
من سخر المراهق ، الذي يطلق على نفسه . يوسف المتمرد ، لكتابة ألجملة التالية -- أليوم حرقنا ليك الطونوبيل غدا أنحرقوا ليك الدا ر ، وذلك على موقع ـخميسات المدينة ووظعته رهن إشارة الشرطة القظائية ، ولا زالت الأمور على حالها ، فهل لا زلنا نعيش سنوات الرصاص ؟ بالطبع نعم وربما سنوات المحرقة ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
هل أصبح الدفاع عن الملكية يؤدي إلى طبخ المحاظر وبأمر من عامل موسم بوسام ملكي إلى السجن؟ أم أن عامل الخميسات ، وسم كما يدعي هو من طرف ما يطلق عليه بصديق الملك ؟
لماذا محاولة القتل وتفجير سيارة ، وإحراق سيارات ؟
لو لم ترجع النتيجة ، من الشرطة العلمية والتقنية لأتوا بأبرياء ؛ ولفقوا لهم تهمة المؤبد ، كما وقع مع جريمة الشرطي المغتال حسن ، زغدود ـ قتلو البوليسي علقو لحمق ـ فجروا السيارة خدمو يوسف المتمخزن على عكس المتمرد ـ
غريب أمر هاذا البلد ، عميد شرطة يفجر سيارة من أجل إغتيالك ، ولا زال يصول ويجول أمامك والرأي العام بمدينة الخميسات يعرف جيدا الواقعة ، والمجرم بالغريزة يتجول أمامك أليست هذه هي مرحلة الجنون القصوى للإنتقام ، مادام قانون الغاب هو المتحكم ؟
أم أن منطق إنصر أخاك ظالما أو مضلوما هو المبدأ عند برق الليل ، الذي هددني لعدة مرات ، ظانا أنه سيخيفني ، إنني رقم صعب في المعادلة الحسابية ، ونطرح عليه السؤال التالي ما سر الأكراد يا سادة ، وتحوير التقارير مقابل ـ العمران ـ وأهل مكة أدرى بشعابها ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
للعامل حسن فاتح أقول إنني أمازيغي وأعتز بأمازيغيتي ، وأظرم نارك في لقي البعير وأحكي حوله ، ماشئت من الأساطير ، يا من يقول بأن مفاتح السجن بيده ، خدمة للتنمية البشرية ،  لقد أردت ولوج بيتي فوظعت رجلك اليسرى بدل اليمنى ، فقرأ ألفاتحة تزل عنك الزلة ، ،،،،، يا من إرتد سلاحه إلى الخلف وطعن الملكية والملكيين ، وزج بهم في السجون ، وبإسم الوسام الذي يحمله على صدره ، ويعمل ضده ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

أقولها من هاذا الموقع حقوقي دم في عروقي ، لن أتنازل عنها ولو أعدموني ، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
حقوقي دم في عروقي ، ولو مشيتم على جثتي ،،،،،،،،،،،،، إنها أظحوكة ألعصر في مغرب أليوم ؛؛؛
عميد شرطة يفجر سيارتك من أجل إغتيالك بمغرب اليوم ، وسرقة حداء تؤدي بك إلى ألسجن ، إنها مجرد نكتة جحا ، وإشاعة عواقبها وخيمة .
رواية من إخراج ................
العميد غفور بنعسيلة ـ قناة ألنار ـ العامل حسن فاتح ـ حينما يرتد السلاح إلى الخلف ،،،،،،،،،،،،،،،،
ـ برقلي عفوا برخلي ـ برق الليل الذي لا يمطر ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
النجاعي ـ الجاحظ الذي سقطت عليه المحاظرفتسلق السلم أخيرا ، يا للمهزلة ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ـ خفاش الظلام ،،،،،،،،،،،،،،،،،، قام بدور الدبلجة ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، عفوا ألمهزلة ،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،، حقوقي ، حقوقي ،،،،،،،،،،، ذم في عروقي ، ذم في عروقي ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لقد أصيب الفلسوف نيكوس بلانزاس بالجنون فجمع مؤلفاته وأظرم النار في نفسه ،،،،،، وهاذا ليس بالحل الناجع ،،،،،،،،،،،،،،،
لقد اصيب الفنان التشكيلي الهولندي بالجنون ، فبتر اذنه وهاذا ليس بمخرج للأزمة ،،،،،،،،،،،،،،،،
لقد أصيب لويس التوسير ، الفيلسوف الفرنسي بالجنون ، فأطلق على إمرأته طلقة نارية من مسدس ، فما هو ذنب الزوجة ؟
حقوقي ذم في عروقي ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، قصاص الدولة أم قصاصي ؟
ألخاتمة ......... في عصر الكز ، جاء شاعر يطلب زيتا ،،،،،،،،،،، وبالحرير ترفل قحاب ،،،،،،،،
ألإمضاء ............ العميد غفور بنعسيلة ، دائرة الياسمين بالخميسات ، ليس بالحبر بل بلتفجير والإحراق فما هو السبب ،،،،، ألصوة التالية تجيبكم ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
جميع الحقوق محفوظة-المستقل