الجمعة، 12 يوليو 2013

حينما يرتد السلاح إلى الخلف في ارض ألكنانة مصر

ــــــــــــــــ حينما يرتد السلاح إلى الخلف في ارض ألكنانة مصر ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ هل هي ثورة أم إنقلاب شعب على من تناصر الصهيونية  ؟ ــــــــــــــــــــــ غريب أمر البعظ الذي يخلط الأوراق ، ويعتبر أن إرجاع الشرعية للشعب ، بمثابة إنقلاب عسكري ، على الإخوال المسلمين بمصر ؟ السؤال الذي يمكن أن يطرح هو ،،،، هل من يغلق السفارة السورية ويبقي على السفارة الصهيونية ، يمكن تصنيفه في خانة ، الإسلام ؟ هل من تتمسك به المسيحية المتصهينة ، والدولة العنصرية العبرية والأمبريالية المتوحشة يمكن أن يمثل مشروعا ، ديموقراطيا نمودجيا للمصريين ؟ هل من يغتصب سلطة القضاء يمكن له أن يكون ديموقراطيا ؟ هل من يجمع أمثال الشيطان القرضاوي ويحرض الإرهاب على الشعب السوري ، حتى لا نقول النظام السوري ، باسم الجهاد ، وتدمير الحظارة الإنسانية ، ببلاد ابو العلاء المعري ، يمكن أن يكون رئيسا ديموقراطيا على مصر ؟ هل من يعتبر عادل إمام ، والمرحوم احمد زكي ، كافرا ، يعد ديموقراطيا ،؟ هل من إعتبر المرحومة ام كلتوم أفيون الشعب المصري ، وكافرة يمكن أن يكون ديموقراطيا ،؟ ما لا يعرفه البعظ هو أن رباعية عمر الخيام ، لم يستسغ الإخوان غنائها من طرف أم كلتوم ، وترجمتها إلى العربية من طرف أحمد رامي كفر لكون الرباعية شعر تصوفي شيعي يهدف إلى مناجات الله ؟ وهو سر كراهية الإخوان لكوكب الشرق ام كلتوم ؟ هل يعرف من يعتبر السيسي ، قاد إنقلابا على الشرعية ، أن السادات العسكري هو الذي اعطى دفعة قوية للإخوان وأنقلبوا عليه ؟ الم يكن الساذات إخوانيا في جبة عسكرية ؟ هل من يناصر اليوم ، مورسي ـ الإعلام الأمريكي الصهيوني ـ يمكن أن تطمئن اليه قلوب المصريين ؟ ـ دعونا من خلط الأوراق فطيور الضلام صهاينة حتى النخاع ـ إن من يغتصب سلطة القضاء ، لا يمكن له إلا أن يكون ديكتاتوريا دمويا ، أبشع من مبارك ـ يقول فقهاء القانون ،،،،، إن القظاء المصري ، يظاهي القظاء الأوروبي وأفظل من القظاء الفرنسي ،،،،،،، هل نزل شيوخ الأزهر والقظاة والنقابات ، والمثقفين وشباب مصر بالبزة العسكرية ، والرشاشات ، والمدفعية وقادهم الناصري ، عادل إمام من أجل الإنقلاب على الشرعية الصهيونية ؟ لا ديموقراطية بدون سيادة القظاء وممارسة إستقلاليته ، على الشعب والدولة ،،،،،،،،،،،،، من تناصره الصهيونية لا شرعية له ومن يسبح ضد تيار مقاومة الصهيونية بإسم الإسلام ، يبقى ابد الدهر خائنا وصهيونيا ،،،،،،، وكما قال إبن رشد ـ الرعاع لا يستشارون ـ فالمشروع الإخواني صهيوني يرتد سلاحه دائما إلى الخلف ، ياحفدة الصهيونية ـ إنها إرادة شعب لا يقهر ، والجيش الذي لا ينحاز إلى شرعية الشعوب ، خائن ـ طز على الصهيونية وفلولها الإرهابيين ـ ليحيا شباب مصر ، وتحية لقظاة مصر وشبابها ومثقفها العظوي ـ  لا لخونة طوق الممانعة ، والتطبيع مع الصهيونية المتوحشة ، ـ فلسطين ، وحق العودة وباب المغاربة سنمر منه ، قادمين من المغرب ، لن ننسى دماء شهدائنا ، بالجولان وسيناء ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ التاريخ شاهد على خيانة حفدة الصهيونية ـ  الإسلام حظارة وتسامح ، وليس إرهاب ، يا تجار الدين ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
جميع الحقوق محفوظة-المستقل