الثلاثاء، 8 أكتوبر 2013

الخميـــــــــــــــسات ـ التهميش وقهر السلطة والأمن ،،،،،،،،،،،،،إلى متى!


الخميـــــــــــــــسات ـ التهميش وقهر السلطة والأمن ،،،،،،،،،،،،،إلى متى ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هل نحن مغاربة أم بدون الكوت ؟ مغاربة أم بدون الأردن ؟ مغاربة في مملكة الشعب أم بدون هذه الدولة؟
هل ألتزم الصمت وأكون منافقا وجبانا ؟ هل هاذا الإقليم ضيعة للنهب والتشريد والقمع الممنهج ؟ هل أموت مدلولا أم جبانا ام واقفا كالشجرة ؟
إن ما يمارس بهذه المدينة من عبث وتخريب يجعلنا نتساءل هل ننتمي الى هاذا الوطن ؟ كل من تزوج عاهرة أصبحت تتحكم فيه وأغتصبت وظيفته تمارس محله ، السلطة التي مكنته الدولة من أجل ممارسة مهنة نبيلة ، كحماية المال والروح والشرف ، والعيش في إطمئنان ؟ إن هذه المدينة أصبحت تخيف من حاميها الذي تحولت نزوات زوجته وساديتها إلى حراميها ؟ هل من يحرق ممتلكاتالناس ليلا ويصبح ببزته يسهر على الأمن حاميها أم حراميها ؟
هل من يفجر السيارات يعتبر رجل أمن أم ينتمي إلى مافيا منظمة ؟ هل يمكن لرجال الأمن البسطاء أن يطمئنوا في عملهم بعد أن قتل زميلهم ، وبعت روحه في المزاد العلني والدولة في سبات عميق ؛؛؛؛؛؛؛؛ هل من يكرس دعارة القاصرات له ظمير ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
هل دفاع بعض زملاء الضابط عزيز عن زوجة هاذا الأخير التي تقتحم البيوت على الناس ، وتحرظ زوجها من أجل الزج بالناس في السجن بتهم ملفقة يمكن أن يكون في سلك الأمن ؟
هل القانون فرض فقط على البسطاء والمهمشين دون الضابط عزيز وزوجته ، والعميد العلوي ، وزميله العمراوي ومافا حرائق السيارت وتفجيرها من أمثال عميد الإجرام غفور بنعسيلة أم أن إدارةالأمن تركت الحكمة للثأر والإنتقام ؟ لن تخيفني مافيا الإجرام مهما هددت فالموت واحدة وبأجل ؛؛؛؛؛؛؛؛ وفي اللوح المحفوظ ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

يقولون لماذا ينتفظ الشعب ؟ ولماذا يثأر الإنسانلنفسه ؟ ولماذا يكفر بلده ؟
أليس ظلم المتحكمين في الفساد والإفساد من ميكانزمات قتل الوطنية فينا ؟ اليس بيع روح شرطي في المزاد العلني من أجل الماليدفع برجلالأمن البسيط إلى الامبالات ، ما ذام أنه معرظ للخطر ورؤساؤه قادرونعلى بيعه ؟
كنا نظن أننا سنعيش في المدينة الفاظلة كما وصفهاالفرابي ولكننا وجدنا أنفسنا نعيش تحت جبة مجرمين تجمعهم الأموال الحرام ، والعبث بأمن الناس ، بإسم الوسيطة التي  انجزت مقاطعة أمنية بحي حليمة ، تتمتع بنفود من اطهد المشتكي بإسم الأمن العمراوي ، والعميد العلوي الذي هدد الشهود بتلفيق تهمة كما يفعل  تجار المخدرات مع منافسيهم ،،،،،،،،،،،، من العــــــــار أن نطلق على البعض ضباط وعمداء الشرطة القضائية مثل ثلاثي الإجرام ورابعهم كلبهم مفجر السيارة الذيلن ينفعني معه سوى قولة ـ كبرها تصغــــــــار ـ الشرطي قتل وعلقوا الأحمــــــــــق والعميد بن عسيلة فجر السيارة وظهرتبصماته ،،،،،،،،،،،،، إن أقصـــــــــــــى مراحـــل الجنون هي التي أنتظــــر،،
ــــــــــــــــــــــــــــ شتان ما بين الظمــــــير الحي والظـــــــــــــمير الميت ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــ من .............................؟
اللأحسن أن تعاني من الظلم على أن تمارسه ياخفافيش الشر ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

0 commentaires:

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
جميع الحقوق محفوظة-المستقل