الثلاثاء، 20 أغسطس 2013

ذكرى عيد ثورة الملك والشعب




ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ذكرى عيد ثورة الملك والشعب ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ  عيد بأيـــــــــة حال عدت ياعيد ـــــــــــــــــــــــــــــــــ بما مضى أم لأمـــــــر فيك تجديد ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ إني نزلت بكداب ظيفهم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عن القــــــــرى وعــــن الترحـــــل محدود ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ جوعان يأكل مــــــــن زادي ويمسكني ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لكــــــــــــــــــــي يقــــــــــال عظيم الشأن مقصــــــود ــــــــــــــــــــــــــــ جــــــــــود الرجـــــــــل من الأيــــــــــــدي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وجــــــــــود هم مــــــــــن اللـــــــــسـال ـــــــــــــــــــــــــــــــــ فلا كـــــانـــــوا ولا الــــــــــجود ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الشاعر المتنبي ، في هجــــــــائــــه لكافور الإخـــــــشيدي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ...................................... في نفس اليوم ، قمنا بإحتفال ، بشــــــارع محـــــــــمد الخــــــامس ، كنــــــــا مع الموعد ، موعد أبائـــــنا . أبناء المقاومة ، جيش التحريــــــــــر ، وأبنـــــــــاء شهداء الوحـــدة ، التابــــــية ، وأراملهم ، وأقسمت أغــــــــلض الإيـــــــــــــمان أن لا تطــــــأ رجل أحد من إعتبر شهداء الوحدة التــــــرابية مجرد ، مرتزقة ، وتنكروا لأحد ثــــوابتنا المقدســـــــــة ـــ الصحراء المغربة ــــــــــــ تدخلت السلطــــــة لكي نفســـــــح المـــجال ، للمتاجر بحقوق الإنســـــــان وأكل امــــوال اليتامــــــــى ، والباني ثـــــــروته عــــــلى حساب عرق رجبين العـــــــــمال ، والحقوقــــــي ، بل المتستــــر وراء الجبـــــــة السوداء التي يلبــــهاء النبلاء بأخلاقهم ، ومبادئهم ، اما جبة من ابصم الميت علــــى ، عــقد شراء ، فجبــــة يســـكنها نصاب ، ومحتال وخائــــن أمانة اليتامــــــــــــى ، مثله مثل شيطان أخرص ســـــاكت عـــــــلى الحـــــق ، . لم يمـــــر الـــرجل المؤمــــن بالشيوعية الجنسية ، ولم تمر زبانيته ، . أطـــــلق علينا إســـــم البلطجـية من طـــرف غراب أدمي أعور ، صــــاحب القلم المأجور ، لكـــــن الغريب في الأمـــــر أن يتحـــــالف التقدمي النهجي مـــــــع عامـــــل إقلــــيم الخمــــيسات ، فالقــــــاعدة الـــــــعامة تقول ، النصاب يتحالف مع النصـــــاب ، والمحتال مع المحتــــــال ، واللص مع اللص ، والخــــائن مع الخــــائن ، إذ أن التنــــاقض في هذه الحــالة مستحيل ، فلا يمكن الجمع بين المتناقضــــات . وكما يقـــول الفقه - من تناقضت حججه بطلـــــت ، دعـــــواه ـ و عـــــامل الخميسـات لا يمكن لــــــــه أن يخــــرج عن القـــــاعدة ـ خـــــائن يعا نق الخونة ـ بالأقوال والأفعـــــــــــــال ـ أفعـــــــــل الشياطيـــــــــن الأدمية ـــ من زج بإخواننا في السجن ضلما وعدوانـــــــــا ، لا يمـــــكن له إلا أن يكون عدوانيا بشكل غـــــرزي ــــــ يظن الـــــرجل المريض صــــــــاحب الإنقلابـــــــــــات أن مجــــــد تواطئه مع إبنه المدلل ، فــــاقد الأهليــــــة والذكاء ، سيظع حـدا لوطنيتي ، التي ســــــرت في دمائي ، بدءا من أبي رحـــمه الله ، ومــــرورا بمدستي الوطنية والأخــــــلاقية التــــي تتلمدت فيها على يد الشرفاء ، وعلــــى رأسهم المجاهد الأكبـــــــر ، بن سعيد أيــــــت يدر الذي لم يركع في يوم من الأيـــــام ، لأحد ، تتلمدت على يد المناظليــــن الشـــــرفاء ،الــــذين داقـــــــــوا حلوات السجون ، من أمثـال ، عبد السلام المودن رحمه الله ، وعلال الأزهر زاد الله في عمره ، وعبـــــد الصـــمد بلكبير ، بودلا ، السمهاري ، إبراهيم يسين ، جليل طليمات ، ومن النساء ـ عائشة الخماس ، نزهة العلوي ، ولطيفة أجبابدي ، . إنها المدرسة التي نحروهـــــــــا ونحروا حتـــــــــى ، إسمهـــــا ايها البهلوان القادم من سلة مهملات الداخلية ، بالله عليك ماذا حققت لهذه المذيــــنة مند أن قدمت إليــــــــها سوى توظيــــف ، إخوة الخــــونة ، وعــــــاهرتهم ، وعائلة البــــرلماني العجوز قبل الأوان ـ شرورو ـ ونظمت إنقلابا على الإتحاد الزمــــوري الخميسات ، وتحت القبة التي تنزوي فيها ، أشرفت علــــى خرق مرسوم ٩٥ ، ياللعجب ، من من المفروض فيه ، السهر على تنفيد القــــــــانون أليس أنت أيها العامـــل ، ؟ من هو المشرع أليس مجلس النواب ، وتحالفت مع المتنكر لإقليمه البرمائي عادل بن حــــمزة الذي تناسى وليس نسى ، أنه مشرع القوانين ، فداس على التشريع بأقدامه ، من أجل مصالح ضيقة إنتخابوية ومادية ـ آخـــرها صفقة الملعب البلدي لكــــــرة القــــدم ـــــــ وهاذا موضوع أخر إسمه الصفقة الإستقلالية ـ أين إختفت سيارة الإسعاف التي تبرع بها بعظ الأطباء الغيورين على هـده المدينة ، ؟ متى كان رئيس الملج البلدي عبد السلام البويرماني منخـــرطا في الإتحاد الزموري الخميسات ، ومن أين يستمد رئيس المجلس الإقلـــيمي شـــرعية منخرط ؟ ـ إن شرح الواظحات من المفظحــــات ـ اليس أنت هو الأمـــر بالصرف لميزانية الملجلس الإقلــــيمي وهـــــاذا سر تعيينك ـ لميس بوثلكوشث نقولها بالأمــــــــازيغية ، لكونك قدمت مع محاظـــــــــر الضابطة القظائية ، الأ علام الأمازيغية ، ولفقت لنـــــــا تهمة منظمة غير مرخص لها ، وأمرت بعدم تقديم العلم الوطني والافتات ، والصور الملكية ، أليست هذه خيانة ـ إننـــي أمـــــــازيغي ، وأعتز بأمـــــــازيغتي ،. لقد أردت ، ولوج بيت الأمــــــــازيغيين الأحـــــــــرار فوظعت رجلك اليمنى بذل اليسرى ، فأقـــرأ الفـــــاتحة تــــزل الزلة ؛؛ إننــــي أعـــــتز بأمــــــازغتــــي ، فأظرم نـــارك في لقــــي البعير ، واحــــــكي حــــوله مــــــــا شئت من الأســــــــاطيـــــــر ، وسخر غلمانك من أمـــــثال يوسف المشموت الملقب ببنغالم المتــرد بلغة المـــــراحيظ ،. في عهدك فجـــــــرت سيارتي ، من طرف عميد الإجـــرام غفور بنعــــــسيلة ، وزمرته الــــــتي باعت روح رجــــل أحمق ، يا للعجب وتخمينـــاتي أنــــــــك مســـــــاهم وأتهمــــــك بالدليــــــــــل و الحجـــــــــة ............... يـــــازارع الفتــــنة ، أنت من يشجـــــع أعـــــداء الأمـــــــة ، وفـــــــاعل معــــــنوي في إرتكــــــاب جــريمة التطرف بكل اشكـــــاله ..................... ما هي المنجــــزات التـــــي قــــــدمت للمـــــك ، عند زيـــارته لتيفلت ، يجب أن تخجل من نفسك خـــــربت كل شيئ بــــإسم الهمة ، تزج بالناس في السجـــــن بإسم الهمة تفعل مـــــاتشاء بالميزانية الإقليــــــــــــمية ، وتخيف أعظــــاء المجلـــــس الإقلــــمي بإســــــــم الهــــــمة ، هـــل تظـــــن أن إحـــــــــالتي علـــى قـــــاظي التحقيــــق ، وأعزيز حميد بلجطيط ، الذي دون محظر معاينة ولم يكن حاظرا ـ وكان الأستاذ ميلود عبــــوز ينـــــادي بإظرام النار ـــ ههههههه الضابط الذي ولدت له امه لقيطين أنثى ودكـــــــر ، وشاد جنســــيا ، فكم من قاصرة من ظحـــــاياه ؟ فهو صاحب زواج المتعة بــــــــالقاصرات وعــــاش بدار البغـــــــــاء ولا زال يعيش من مــــؤخرة قــــــــاصرة ـ. لقـــــــد أردت الخروج على مستقبلـــــي و تشريد ابنائي ـ أحدرك قطع الأعـــــناق خيـــــر من قطع الأرزاق وأنت تعيش على صفيــــــح ســــــاخن محليا ، وطنيا ، ودوليـــــــــــــــــا ـ فالوطنــــــية ليست مرتبة عامل فاشل لم يحقق في الإقليـــــم سوى الوهم ، فمن يدافع عنك خــــــــــائن ، أمـــــــا الوطنية ، فهي دم يسري في عــــروق الزموريين ولا تنازل عن الوطنية ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عيد بأيــــــــــة حــــــــال يا عــــــــــــد ـــــــــــــ لا منجزات ولا هم يحـــــــــزنون ومستقبل الإقلــــــــــيم مجرد غمـــــــام لا يمطـــــــــر ــــــــــــ سير دشــــــــــــــــــــــن مــــــــــــــــزبلة تـــاجـــــــــموت ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الخزي والعــــــــــار للعملاء أكـــــــلي لحــــــــوم البشر ـــــــــــــــــ  جوعان يأكل من زادي ويسجنني ............... لا روح لمن تنادي فالظــــــــمير ميت ، يا من لا غيــــــرة لـــــه ، فجــــــروا السيــــــــارة الثــــــــانية ولكن هــــذه المرة بــــــــكل إحتــــــرافية للتخـــــــــــلص منـــــــــــــي ـ إنني بلـــــــطجي ولكن بالمفهوم التركي ـ أذاة حـــــادة للـــــتنكيـــــــــــــــــــــــل ، ولن يكف دماغي عـــــن التفكير يــــــامن لا ضميـــــــــر لـــــــه

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
جميع الحقوق محفوظة-المستقل