الاثنين، 5 أغسطس 2013

يا أمة ظحكت من جهلها ألأمم


يا أمة ظحكت من جهلها ألأمم ................... كل شيئ يباع في هاذا البلد ..... لقد صدق من قال إذا كنت في المغرب فلا تستغرب .............. بيعت روح شرطي في المزاد العلني ،،،،،،،،،، وطرح الأمر امام القضاء ، ورغم وجود ثغرات بالملف ، ولا زال الملف يراود ، مكانه ، ولفقوا تهمة لأحمق ، أصدرت بيانات في الموضوع ، لكوني انوب على أرملة الشرطي ، هددت من جهات معينة ومعروفة ، نصب لي العامل حسن فاتح ، خادم الهمة سابقا ،وتحالف مع رئيس الشرطة القضائية الذي يعد عنصرا فاعلا في بيع روح شرطي في المرازاد العلني ،ـ المسمى النجاعي ـ التهمة ، التهديد بارتكاب جريمة ، ومحاولة إظرام النار ، إظافة إلى ، تشكيل جمعية غير مرخص لها ، أعطى الوكيل العام للملك تعليماته ، بإعتقالي من داخل الجلسة ، تم تراجع ، وأحالني على قاضي التحقيق ، بنفس التهم ، المشار إليه أعلاه ، والكل من أجل إخراجي من الدفاع ، عن أرملة الشرطي المغتال حسن زغدود ـ رتبة مقدم شرطي ـ ولما لم أعتقل ، قاموا بتفجير سيارتي يوم ،١ أبريل ٢٠١٣ ، ولما الطف بي الله بأعجوبة ، قاموا برمي محفظة وثائق السيارة ، يوم ٣ أبريل امام منزلي ، حملت المحفظة الى ، قسم الشرطة القظائية ، بالأمن الإقليمي ، أخدوا البصمات ، فتبين ان البصمات ، تعود لعميد شرطة ، إسمه غفور بن أعسيلة ـ عميد دائرة الأمن بحي الياسمين بالخميسات ـ حاولوا تزوير الملف ، لكن بدون جدوى ، لكون الأدلة والحجج ، دامغة ،احيل الملف على الوكيل العام ،للملك بالرباط ،كلفت النقابة ـ هيئة المحامين بالرباط ـ الأستاد مساعف ـ لمتابعة الملف ، وكان جواب الوكيل العام للملك


 ـ إن الملف محاط بالسرية ـ ولحد الساعة ، لا زال المجرم العميد ، يزاول مهامه ، إنه الكيل بمكيالين ، أنا أمر بإعتقالي من داخل الجلسة ، وعميد الإجرام يصول ويجول ، بمدينة الخمسات ،وأن من دبر هده الجريمة هم المجرمون الذين ، باعوا روح الشرطي ، في المزاد العلني ، وإذا أرادوا معرفة الحقيقة فليعودوا ، إلى فرقة كوكبة ، الكلاب المدربة ، حتى الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، ومنهم رئيسها الحالي ، إلتزموا الصمت ـ وما الصورة مع عامل الخميسات ، إلا دليل على دلك ،،،،،، توظيفات مشبوهة ،،،،،،ـ إنني اضع المسؤولين امام مسؤوليتهم امنيين وقظائيين ،،،،،،،،،، واطلب من أصدقائي على هاذا الموقع تعميم هاذا الكتاب ،والذي أعتبره ، بمثابة رسالة مفتوحة عبر ، هاذا الموقع الإجتماعي لكل المسؤولين ، أمنيين ، ووزير العدل والوكيل العام للملك بالرباط ، ومن اراد الحقيقة في المسؤولين حول إغتيال الشرطي ، فما عليه ، إلا الرجوع إلى إرسالية الدرك الملكي ـ كوكبة الكلاب المدربة ، تحت إشراف ، عقيد حامية الدرك الملكي ، بالخمييسات ، إن محاولة قتلي والتهديدات ، المتواصلة ، لحدود الأن وتسخير الزنديق المسمى ـ يونس المتمرد تدخل في إطار تشويه الحقائق ،،،،،،،،، إنها الصرخة الأخيرة ، قبل فوات الأوان ، امــــا الإستسلام لعامل الخزي والعار ، وأدنابه ، ومرتزقته ، فليست واردة علـــــى الإطـــــــلاق ـ سأتابع ملف أرملة الشرطي ، حتى النهاية ، ورجال ألأمــــــــــــن البسطاء يعرفون الحقيقة ، وحتى الرأي العام بالخميسات يعر ف حقيقة ما وقع ، ـ قتلوا البوليسي علقوا لحمق ــــــــــ متى كان عميد شرطة يحرق سيارتين ويفجر سيارة ـ ؟ حقوقي دم في عروقي ،،،،،،،،،،،،،، أو الكارثة ،،،،،،،،،،، السجن لا يخيفني إذا تعلق الامـــــــر بحقوقي ـ ................................. المرجو من الإخوة والأخوات ، تعميم هاذا الكتاب وشكرا ، فأنتم الـــــــسند ــــــــــــ شكرا ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
جميع الحقوق محفوظة-المستقل