الثلاثاء، 12 نوفمبر 2013

الدولة المهيكلة وحقوق الإنسان



٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ الدولة المهيكلة وحقوق الإنسان ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
بلاد زمور والفوضة المتعفنة التي تقل وتمشي في جنازة الشرفاء ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
الخميسات كل شيئ مباح ، من بيع الأرواح ، الى أكل لحم البشر الذي حرمته كل الشرائع ، من أجل المال الأتي من الأرواح المتمردة ، ومن مؤخرات المومسات والقاصرات ، والغريب في الأمر أن للفوضويين أقلام جاهزة للمدح الغلف بالدل و الجبن والكراهية التي يحملونها في صدورهم ،،،،،،،،،،
هل نعيش في دولة الحق والقانون ؟ وهل نعيش في دولة المؤسسات ؟ وهل نعيش فترة الظمير المهني ؟
إنني أعرف أن ججهاز الدولة جهاز معقد ، وأستوعب أن أليات التحكم ، والتنكيل والقتل وتلفيق ألتهم موجودة في النصوص القانونية ، التي فرضت على الإنسان الفقير والمغلوب على أمره من طرف مشرع أتى به الطوفان مند عهد سيدنا نوح ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ مهزلة من مهازل التاريخ الملكوم ، والموضوع في صدور أغبياء غير قادرين على كتابته ولو بالكتابة الهروغلافية التي يعتبرها السدج غير قابلة للقراءة ، وتفكيك النص المكتوب بها لكونها كتابة فرعونية تنتمي إلى عهد الفرعوني الكبير قارون ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
لن يقول لي أحد بأننا نعيش فوق تربة مدينة إسمها ٠٠٠٠ الخميسات ٠٠٠٠ ولن يقول لي أحد أننا نعيش مواطنين في وطن حر ،، ولن يتبجح أحد بأننا نعيش في أمن وأمان ،،،،،،إننا نعيش تحت بركان ساخن ،،، البطالة والجوع ، والإنفلات الأمني ، وبيع الأرواح في واظحة النهار ، وتفوق معيشتنا آفة الفقر بل ما تحت  عتبة الفقر ، نعيش تحت بركان وتعيش الفوضوية ٠٠٠٠ البرقلية ٠٠٠ صاحبة الأكراد فوق أجسامنا بل فوق جثثنا الحية الميتة المتميزة بإنفصام الشخصية ، إنه برق الليل الأمني المدبر والمخطط لبيع جثة أمني في المزاد العلني ، والمنظر لنظرية السيارات المحروقة وسياسة السيارة المفخخة ـ يعطيك من السان حلاوة ويروغ عنك كما يروغ الثعلب ـ من ألمفروض في الرجل الذي برق ليله كالنور أن تنطفأ شمعته ،،،،،، لكن إلى متى ؟ الجواب جاهز بالنسبة إلي أنا الأمازيعي الحر في جبتي ، لا أعتبر نخاسي الأرواح  مسؤولين عن سلامتي ، وأمن عرضي ومالي وسكينة قوم هذه  المدينة ، من ينفد التعليمات الخسيسة المفتات عليه من خفاش ضلام الشاون الذي أرجع الأمن وزمرته إلى القرون الوسطى  يمكن أن تطمئن القلوب ؟ من يظن ذلكك فهو جاحد ، إذ لا ثقة في مم
مسيلمة الكداب ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
يضن وبعد الضن إثم أنني ، ركنت لتهديداتة ، وحيله الخسيسة ،،، إنها إستراحة محارب ، ومتى رأيت يا من يحور التقارير ويستخدم   يوسفي تيفلت ـ النصاب ـ الذي يتواجد بين القظبان اليوم ـ وشردمة المعتوهين والمزورين ودوي السوابق العدلية ، والأقلام التي تكتب مقالات بقلم شبيه بلسان الثعبان الذي تحول حبره إلى سم آت من مجرمين  ضلاميين بالمفهوم الأمني بل الا أمني ،،،،،،،،،،،
إنها إستراحة محارب ليس إلا والتمرد  آت  فالأشجار تموت واقفة يا من نسي لغة الضاض وأتقن لغة بودلير ، ونسي أنني إبن لغة الزي ،،،،،،،،،،،، لم أفقد الداكرة ،،،،،،،، لكن أقول لك ولمافيا الفوظويين على قلتهم اليم بأن الوعي يتحول إلى لا وعي ، وأن الفرق بين الجنون والا جنون مجرد شعرة رفيغة  رفيعة فما هو حجم شعرة معاوية ،،،،،،،،، أردتم قتلي لكن كل شيئ بأجل ،، ومن يحاول اليوم التستر على مجرمين باعوا روح زميلهم في المزاد ألعلني ، فالبعث آت للا رريب ففيه ، سواء في الدنيا أو الأخرة يا طغاة المدينة  ، الطاغية يموت موتة  الخنازي في حظيرة خنزير ، رغم أن حظيرؤ  خنزير لأطهر من أطهركم ، إنني أعرف علاقة برق اليل وبائع الأسلحة الموجود وراء الأسوار وتستر برق اليل عن جرائمهإنه شخص لا يحمي إلا مصالحه الخاصة ، فكيف يععقل أن يحمي المصالح العليا للبلاد ، ،،،، لكن كما يقول المثل الفرنسي ٠٠٠٠٠٠ كم من ماء نهر مر تحت  قنطرة ، وكم من صخرة تكلست ،،،، بتدحرج المياه  ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أنا إبن لغة الزي ، فداكرتي قوية أكره الأرواح الحية الشريرة ،،،،،،،،، إنني أنتمي إلى الأرواح المتمردة ، وبرق الليل  لا يهتز لي شعر ـ يا جبل ما يهزك  ريح ولو تحت جبة سجاني ،،،،،،،،،،
٠٠٠٠٠٠٠٠٠ سر يا برق في السمماء  رويدا ،،،،،،،، لا  إختيالا  على رفاة المرحوم المقدم شرطي حسن زغدود ، أنت والعميد العلوي الشريف بالإسم لا بالنسب ، أما بالنسبة لعميد الإجرام فليستغث  ـ بعيساوة ـ لأن تفجير سيارة  ايها الإرهابي في زي أمني سينقلب ألسحر حلى الساحر إذا لم أنصف ،،،،،،، والجنون رحمة في دولة يقال أنها دولة الحق ،،،،،،،،،،، فالسن بالسن والعين بالعين ، كما ورد في الجامع المانع ،،،،،،،،،،،،،،، يوم الجريمة ٠ ١ أبريل فتحولت اليوم إلى كدبة أبريل يا من يظنون أنهم يكدبون على الحق ، وهو الذي أحاط بما لذيه وأحصى كل شيئ عددآ ،،،،،
٠٠٠٠٠٠٠٠ حقوقي دم في عروقي ،  عملا بقانون الغاب ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠

0 commentaires:

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
جميع الحقوق محفوظة-المستقل