الجمعة، 24 يناير 2014

لقد تعلمت باكرا أن الحق لا يعطى لمن يسكت عنه ، وأن على ألمرء أن يحدث بعض الضجيج حتى يحصل على ما يريد ـ حكمة مالكوم إكس


الخميسات ـــــــــــ لقد تعلمت باكرا أن الحق لا يعطى لمن يسكت عنه ، وأن على ألمرء أن يحدث بعض الضجيج حتى يحصل على ما يريد  ـ حكمة مالكوم إكس ـ٠
الكلمة السفسطائية ، هناك من ينعتك بالسفسطائي ، ولا يعرف  أن ألسفسطائيين هم أللذين أنزلوا ألحكمة من ألسماء إلى الأرض ـمن طبقة النبلاء إلى الطبقة الدنيا ،،،،،،،، تعلمنا كتابة الكلمة ، والكلمة نوعان ، كلمة ألحكمة وكلمة ألإستمناء كما هو حال من أطلق على نفسه متمردا على ضبره ، مثلي ينتمي إلى مدرسة ألمثليين ، صاحبنا لا زالت تتملكه عقدة أبي نواس ، فشل في كل شيئ إلى ألعمالة ، إلا ألعمالة للمرتشين وصاحب الإستعلامات ألمفقود في ألأرواح الطاهرة ، ممارس ألإرهاب البوليسي الذي يرجع لأيام ألنازية ، لكن ألفرق بين ألنازي أنه وطني ، إذ قال هتلر أعطوني أربعة أعوام لكي أعيد لكم ألمانيا ، نجما ساطعا يحفظ لها مكانتها تحت الشمس، وهاكذا فعل ، أما نازي ألخميسات ، مثلي وزعيم ألمثلين ،فقد قال إعطوني أربعة أيام لكي أعبر لكم عن غباوتي ألإستعلامية ،
لكن ألعيب ليس في المثلي بل ألعيب في من يصدق تقاريره البالية ، ٠
من هو ولماذا يدافع عن صاحب ألبصمة الإجرامية ،،،،،،،،،، لا يهمني غباء ألإستعلامي خادم ألأكراد في أحلى منام ،،،،،،، ألكل يعرف صاحب ألمساحيق ، وشبية ألبطة ألمشرفة على وضع البيض الفاسد في سلة الإستعلامات ،،،،،،،،،،،، يضن المخبر ألخائن أنه دكي إستخدم دوي السوابق ألعدلية ، من أمثال حسن اليوسفي ، والمتمرد على نفسه دو عقدة ألمؤخرة الأتية من رحم الإستعلامي ألغبي ، زارع ألفتنة بين زملائه ، إبليس ومنفد سيده الذي الذي باع روح زميله ، وخطط لقتلي ضانا أن ألحقيقة ستقبر بموتي ،،،،،،،،،، ألرجل يضرب أخماسا في أسداس ، إن رأيته يبتسم تظن أن القلب يدمي من أجل الرحمة ، قارئا للرحمان ، وفي ألحقيقة قارئة فنجان أحسن منه وأدكى من غباوة  الضفاضع ألعابرة للطريق دون إحتياط ،،،،،،،،،،،،،، كل شيئ بأجل أما دجال زملائه الذي يدبح ألبعظ منهم من الوريد إلى ألوريد ،،،،،،،،،، فإن ألله أمهله وحينما زاد في غيه وإحتياله وجبروته ، لم يمهله ،،،،،،،،،،،،، ٠
برق ألجو ألمكهرب لا يسقط نقطة ألرحمان ، وفضله في زوبعة غبار الشر ، والمكر والخداع أمام مرآة الشيطان ،،،،،،،،،،،،
من ألقاتل ،،،،،،،،،، من خطط ودبر لتفجير سيارة بعد أن رن عليه هاتف الخفاش ، ومهما كان البرق أبيض اللون فهو عبد للعبد ولو ولد في ثياب الحر الأتي من نخاسة مافيا تمارة ،،،،،، يقال أنه إبن العيون يعتبر نظراته كنظرات زرقاء اليمامة ، لكن ألرجل أصيب بالعمى الأسود ، نظير قلبه ألحاقد ،،،ألشديد السواد ،،،،،،،،،،،،،،،،،
-------------------------- أنـــــــــا ألمراقبـــــــــــة وألعقـــــــــــــاب
   
علمنا علم ألإجرام أن إبتسامة ألرجل ، والتفنن في ألكلام ، من ورائها عبائة ألإجرام في حق ألوطن أولا لكونه كداب وساحر ، ولن يفلح ألساحر من حيث أتى ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

علمني الزمان والقولة أعلاه أن شيئ من الضجيج مع برق الليل سيظهر الحقيقة ، والحقيقة وحدها ثورية ،،،،،،،،، ولنترك أرملة ألشرطي تنام فنصف الحقيقة حقيقة كلها ،،،،،، أين يتامى الشرطي هل ناموا جوعا ، ولبسوا ثياب النوم ، ؟ أم أنهم كوابيس ألقتلة ليل نهار ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
-------------- أتسائل اليوم من أجل اليتامى أين ألفاروق ؟ قتلتموه يا أعراب عند صلاة الفجر ------
ـــــــ لن تناموا ياقتلة فاليتامى ليست أحلام بل كوابيس، نائمة ، تطارد أرواحكم ألشريرة ـــــــــــــــــــ
----------- ما في جبة ألبرق سوى شيطان أخرس ، وبرق أدمى قلوب يتامى ---------------------





0 commentaires:

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
جميع الحقوق محفوظة-المستقل