............. حقوقي ذم في عروقي ..................... لن أترك الأمور تمر بخير ...............................
متى رأيتم عميد شرطة يفجر سيارة مواطن والإدارة العامة ، لا تبالي بما يحدث ؟
متى رأتم مراقبا إقليميا يزور المحاظر ويتم السكوت عنه ؟
متى رأيتم عاملا يتواطئ مع المراقب العام ، المسمى الطوال ، ويزورن المحاظر بدعوى ، منظمة سرية ، أو ما أطلق عليها ، جمعية غير مرخص لها ، ويتهمونك بمحاولة إضرام النار ، والتهديد بإرتكاب جناية ، ويحجزون أعلام أمازيغية ، كحجة على ، أن الجمعية سرية ، في حين أن شعار الجمعية هو ـ مع الملكية ضد الفساد ، شعارها ، وإسمها حركة ٣٠ يوليوز ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
قبل الدخول في موضوع محاولة الإغتيال بتفجير سيارتي ، ومحاولة الزج بي في السجن ، وإعطاء أمر بإعتقالي داخل الجلسة ، والتراجع على القرار ، وإحالتي على قاضي التحقيق ، ماذا يمكن لصاحب القرار باعتقالي ، بعد تفجير سيارتي من طرف ، عميد شرطة إسمه غفور بنعسيلة ، ؟
ما هو السبب الذي أدى بعميد الإجرام ، إلى تفجير سيارتي ؟ ومن هم المشاركون في الجريمة وما هي الأسباب ؟ وما دخل حسن فاتح ـ عامل إقليم الخميسات في ذلك ؟
ما معنى أن ترجع محفظة أوراق السيارة ، ببصمات عميد شرطة ، ويقال للمشرفين على ملفي أن الملف في غاية السرية ؟
ويقال لي أن الملف قد احيل على الفرقة الوطنية ، ولحد الأن لم تتحرك آية مسطرة في الموظوع ، اليس هاذا ، هو العبث بعينيه ؟
من سخر المراهق ، الذي يطلق على نفسه . يوسف المتمرد ، لكتابة ألجملة التالية -- أليوم حرقنا ليك الطونوبيل غدا أنحرقوا ليك الدا ر ، وذلك على موقع ـخميسات المدينة ووظعته رهن إشارة الشرطة القظائية ، ولا زالت الأمور على حالها ، فهل لا زلنا نعيش سنوات الرصاص ؟ بالطبع نعم وربما سنوات المحرقة ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
هل أصبح الدفاع عن الملكية يؤدي إلى طبخ المحاظر وبأمر من عامل موسم بوسام ملكي إلى السجن؟ أم أن عامل الخميسات ، وسم كما يدعي هو من طرف ما يطلق عليه بصديق الملك ؟
لماذا محاولة القتل وتفجير سيارة ، وإحراق سيارات ؟
لو لم ترجع النتيجة ، من الشرطة العلمية والتقنية لأتوا بأبرياء ؛ ولفقوا لهم تهمة المؤبد ، كما وقع مع جريمة الشرطي المغتال حسن ، زغدود ـ قتلو البوليسي علقو لحمق ـ فجروا السيارة خدمو يوسف المتمخزن على عكس المتمرد ـ
غريب أمر هاذا البلد ، عميد شرطة يفجر سيارة من أجل إغتيالك ، ولا زال يصول ويجول أمامك والرأي العام بمدينة الخميسات يعرف جيدا الواقعة ، والمجرم بالغريزة يتجول أمامك أليست هذه هي مرحلة الجنون القصوى للإنتقام ، مادام قانون الغاب هو المتحكم ؟
أم أن منطق إنصر أخاك ظالما أو مضلوما هو المبدأ عند برق الليل ، الذي هددني لعدة مرات ، ظانا أنه سيخيفني ، إنني رقم صعب في المعادلة الحسابية ، ونطرح عليه السؤال التالي ما سر الأكراد يا سادة ، وتحوير التقارير مقابل ـ العمران ـ وأهل مكة أدرى بشعابها ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
للعامل حسن فاتح أقول إنني أمازيغي وأعتز بأمازيغيتي ، وأظرم نارك في لقي البعير وأحكي حوله ، ماشئت من الأساطير ، يا من يقول بأن مفاتح السجن بيده ، خدمة للتنمية البشرية ، لقد أردت ولوج بيتي فوظعت رجلك اليسرى بدل اليمنى ، فقرأ ألفاتحة تزل عنك الزلة ، ،،،،، يا من إرتد سلاحه إلى الخلف وطعن الملكية والملكيين ، وزج بهم في السجون ، وبإسم الوسام الذي يحمله على صدره ، ويعمل ضده ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أقولها من هاذا الموقع حقوقي دم في عروقي ، لن أتنازل عنها ولو أعدموني ، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
حقوقي دم في عروقي ، ولو مشيتم على جثتي ،،،،،،،،،،،،، إنها أظحوكة ألعصر في مغرب أليوم ؛؛؛
عميد شرطة يفجر سيارتك من أجل إغتيالك بمغرب اليوم ، وسرقة حداء تؤدي بك إلى ألسجن ، إنها مجرد نكتة جحا ، وإشاعة عواقبها وخيمة .
رواية من إخراج ................
العميد غفور بنعسيلة ـ قناة ألنار ـ العامل حسن فاتح ـ حينما يرتد السلاح إلى الخلف ،،،،،،،،،،،،،،،،
ـ برقلي عفوا برخلي ـ برق الليل الذي لا يمطر ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
النجاعي ـ الجاحظ الذي سقطت عليه المحاظرفتسلق السلم أخيرا ، يا للمهزلة ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ـ خفاش الظلام ،،،،،،،،،،،،،،،،،، قام بدور الدبلجة ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، عفوا ألمهزلة ،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،، حقوقي ، حقوقي ،،،،،،،،،،، ذم في عروقي ، ذم في عروقي ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لقد أصيب الفلسوف نيكوس بلانزاس بالجنون فجمع مؤلفاته وأظرم النار في نفسه ،،،،،، وهاذا ليس بالحل الناجع ،،،،،،،،،،،،،،،
لقد اصيب الفنان التشكيلي الهولندي بالجنون ، فبتر اذنه وهاذا ليس بمخرج للأزمة ،،،،،،،،،،،،،،،،
لقد أصيب لويس التوسير ، الفيلسوف الفرنسي بالجنون ، فأطلق على إمرأته طلقة نارية من مسدس ، فما هو ذنب الزوجة ؟
حقوقي ذم في عروقي ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، قصاص الدولة أم قصاصي ؟
ألخاتمة ......... في عصر الكز ، جاء شاعر يطلب زيتا ،،،،،،،،،،، وبالحرير ترفل قحاب ،،،،،،،،
ألإمضاء ............ العميد غفور بنعسيلة ، دائرة الياسمين بالخميسات ، ليس بالحبر بل بلتفجير والإحراق فما هو السبب ،،،،، ألصوة التالية تجيبكم ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
متى رأيتم عميد شرطة يفجر سيارة مواطن والإدارة العامة ، لا تبالي بما يحدث ؟
متى رأتم مراقبا إقليميا يزور المحاظر ويتم السكوت عنه ؟
متى رأيتم عاملا يتواطئ مع المراقب العام ، المسمى الطوال ، ويزورن المحاظر بدعوى ، منظمة سرية ، أو ما أطلق عليها ، جمعية غير مرخص لها ، ويتهمونك بمحاولة إضرام النار ، والتهديد بإرتكاب جناية ، ويحجزون أعلام أمازيغية ، كحجة على ، أن الجمعية سرية ، في حين أن شعار الجمعية هو ـ مع الملكية ضد الفساد ، شعارها ، وإسمها حركة ٣٠ يوليوز ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
قبل الدخول في موضوع محاولة الإغتيال بتفجير سيارتي ، ومحاولة الزج بي في السجن ، وإعطاء أمر بإعتقالي داخل الجلسة ، والتراجع على القرار ، وإحالتي على قاضي التحقيق ، ماذا يمكن لصاحب القرار باعتقالي ، بعد تفجير سيارتي من طرف ، عميد شرطة إسمه غفور بنعسيلة ، ؟
ما هو السبب الذي أدى بعميد الإجرام ، إلى تفجير سيارتي ؟ ومن هم المشاركون في الجريمة وما هي الأسباب ؟ وما دخل حسن فاتح ـ عامل إقليم الخميسات في ذلك ؟
ما معنى أن ترجع محفظة أوراق السيارة ، ببصمات عميد شرطة ، ويقال للمشرفين على ملفي أن الملف في غاية السرية ؟
ويقال لي أن الملف قد احيل على الفرقة الوطنية ، ولحد الأن لم تتحرك آية مسطرة في الموظوع ، اليس هاذا ، هو العبث بعينيه ؟
من سخر المراهق ، الذي يطلق على نفسه . يوسف المتمرد ، لكتابة ألجملة التالية -- أليوم حرقنا ليك الطونوبيل غدا أنحرقوا ليك الدا ر ، وذلك على موقع ـخميسات المدينة ووظعته رهن إشارة الشرطة القظائية ، ولا زالت الأمور على حالها ، فهل لا زلنا نعيش سنوات الرصاص ؟ بالطبع نعم وربما سنوات المحرقة ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
هل أصبح الدفاع عن الملكية يؤدي إلى طبخ المحاظر وبأمر من عامل موسم بوسام ملكي إلى السجن؟ أم أن عامل الخميسات ، وسم كما يدعي هو من طرف ما يطلق عليه بصديق الملك ؟
لماذا محاولة القتل وتفجير سيارة ، وإحراق سيارات ؟
لو لم ترجع النتيجة ، من الشرطة العلمية والتقنية لأتوا بأبرياء ؛ ولفقوا لهم تهمة المؤبد ، كما وقع مع جريمة الشرطي المغتال حسن ، زغدود ـ قتلو البوليسي علقو لحمق ـ فجروا السيارة خدمو يوسف المتمخزن على عكس المتمرد ـ
غريب أمر هاذا البلد ، عميد شرطة يفجر سيارة من أجل إغتيالك ، ولا زال يصول ويجول أمامك والرأي العام بمدينة الخميسات يعرف جيدا الواقعة ، والمجرم بالغريزة يتجول أمامك أليست هذه هي مرحلة الجنون القصوى للإنتقام ، مادام قانون الغاب هو المتحكم ؟
أم أن منطق إنصر أخاك ظالما أو مضلوما هو المبدأ عند برق الليل ، الذي هددني لعدة مرات ، ظانا أنه سيخيفني ، إنني رقم صعب في المعادلة الحسابية ، ونطرح عليه السؤال التالي ما سر الأكراد يا سادة ، وتحوير التقارير مقابل ـ العمران ـ وأهل مكة أدرى بشعابها ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
للعامل حسن فاتح أقول إنني أمازيغي وأعتز بأمازيغيتي ، وأظرم نارك في لقي البعير وأحكي حوله ، ماشئت من الأساطير ، يا من يقول بأن مفاتح السجن بيده ، خدمة للتنمية البشرية ، لقد أردت ولوج بيتي فوظعت رجلك اليسرى بدل اليمنى ، فقرأ ألفاتحة تزل عنك الزلة ، ،،،،، يا من إرتد سلاحه إلى الخلف وطعن الملكية والملكيين ، وزج بهم في السجون ، وبإسم الوسام الذي يحمله على صدره ، ويعمل ضده ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أقولها من هاذا الموقع حقوقي دم في عروقي ، لن أتنازل عنها ولو أعدموني ، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
حقوقي دم في عروقي ، ولو مشيتم على جثتي ،،،،،،،،،،،،، إنها أظحوكة ألعصر في مغرب أليوم ؛؛؛
عميد شرطة يفجر سيارتك من أجل إغتيالك بمغرب اليوم ، وسرقة حداء تؤدي بك إلى ألسجن ، إنها مجرد نكتة جحا ، وإشاعة عواقبها وخيمة .
رواية من إخراج ................
العميد غفور بنعسيلة ـ قناة ألنار ـ العامل حسن فاتح ـ حينما يرتد السلاح إلى الخلف ،،،،،،،،،،،،،،،،
ـ برقلي عفوا برخلي ـ برق الليل الذي لا يمطر ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
النجاعي ـ الجاحظ الذي سقطت عليه المحاظرفتسلق السلم أخيرا ، يا للمهزلة ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ـ خفاش الظلام ،،،،،،،،،،،،،،،،،، قام بدور الدبلجة ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، عفوا ألمهزلة ،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،، حقوقي ، حقوقي ،،،،،،،،،،، ذم في عروقي ، ذم في عروقي ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لقد أصيب الفلسوف نيكوس بلانزاس بالجنون فجمع مؤلفاته وأظرم النار في نفسه ،،،،،، وهاذا ليس بالحل الناجع ،،،،،،،،،،،،،،،
لقد اصيب الفنان التشكيلي الهولندي بالجنون ، فبتر اذنه وهاذا ليس بمخرج للأزمة ،،،،،،،،،،،،،،،،
لقد أصيب لويس التوسير ، الفيلسوف الفرنسي بالجنون ، فأطلق على إمرأته طلقة نارية من مسدس ، فما هو ذنب الزوجة ؟
حقوقي ذم في عروقي ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، قصاص الدولة أم قصاصي ؟
ألخاتمة ......... في عصر الكز ، جاء شاعر يطلب زيتا ،،،،،،،،،،، وبالحرير ترفل قحاب ،،،،،،،،
ألإمضاء ............ العميد غفور بنعسيلة ، دائرة الياسمين بالخميسات ، ليس بالحبر بل بلتفجير والإحراق فما هو السبب ،،،،، ألصوة التالية تجيبكم ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
0 commentaires:
إرسال تعليق