نحن الأمازيغيون أصحاب الرؤس المحلوقة ،لابسي البرنس واكلي الكسكس ٠٠٠٠٠٠٠٠٠
هذه قولة إبن خلدون ، صاحب المقدمة ، وواظع قواعد علم الإجتماع على اللمستوى الكوني ، إبن باججة فيلسوف مزغان ، وإبن رشد تم تكفيره لكونه رد على قاتل ألعقل الإسلامي وصاحب كتاب تهافت االفلاسفة ، سماه ضلاميوا زمان بالإمام الغزالي لكونه أفتى فتوى قتل العقل الاسلامي كل من تمنطق تزندق وهو االقائل ٠٠ من لا يعرف المنطق لا يعرف الفلسفة ، شيخ التناقضات فتارة تجده متكلما وتارة فيلسوفا وتارة متصوفا ، وكما قا الفلاسفة إن إبن ألامام أبو حامد الغزالي لا تجده إلا في الشتت والتفكك ، فهو قاتل ام العلوم ، إنه نيرون الأعراب الذي أحرة المدينة التي بناها الفرابي وتاريخ الخليفة االمامون غني بذلك ، فهو العقل العربي الدكي الذي أمر بترجمة الفلسفيةة اليونانية للعربية ، وألح على إستخدام المنطق ألصوري ـ أفلاطون ـ والمنطق الرياظي ـ أرسطو ـ .
هكذا أعطى الخليفة المامون للعقل الإسلاميي مناعته ، وللدولة الإسلامية عظمتها ، وظهر الشعر الفارسي في عهده قويا إن المامون يستحق لقب الخليفة ، وهاهم الأعراب يشوهون بني جلدتهم ويحرفون تاريخ الإمام المتفتح عل كل الحظارات الإنسانية ٠٠٠٠٠ من لا حظارة له يكره الإنسانية جمعاء ٠٠٠٠٠
إذا كفروا إبن رشد لكونه بنى حظارة الأندلس ، وعرى عن عورة قاتل العقل الإسلامي ، وقاتل المنطق ....... فكيف لا يزور تاريخ الأمازيغ ، وهم الذين يقولون بعظمة صلاح الدين الأيوبي دون أن يشيروا إليه ككردي ، إنه منطق الخوف من الحظارة الإنسانية فكل الإنجازات عربية وليست إسلامية تمازجت مع حظارات من قبلها ، إنه جهل الجاهلية في جلباب الجهل الأدمي الذي يمشي بدون روح إلى وجهة الضلاام والضلاميين ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ الأأندلس وإبن رشد ، وإبن خلدون فإلى متى٠
هذه قولة إبن خلدون ، صاحب المقدمة ، وواظع قواعد علم الإجتماع على اللمستوى الكوني ، إبن باججة فيلسوف مزغان ، وإبن رشد تم تكفيره لكونه رد على قاتل ألعقل الإسلامي وصاحب كتاب تهافت االفلاسفة ، سماه ضلاميوا زمان بالإمام الغزالي لكونه أفتى فتوى قتل العقل الاسلامي كل من تمنطق تزندق وهو االقائل ٠٠ من لا يعرف المنطق لا يعرف الفلسفة ، شيخ التناقضات فتارة تجده متكلما وتارة فيلسوفا وتارة متصوفا ، وكما قا الفلاسفة إن إبن ألامام أبو حامد الغزالي لا تجده إلا في الشتت والتفكك ، فهو قاتل ام العلوم ، إنه نيرون الأعراب الذي أحرة المدينة التي بناها الفرابي وتاريخ الخليفة االمامون غني بذلك ، فهو العقل العربي الدكي الذي أمر بترجمة الفلسفيةة اليونانية للعربية ، وألح على إستخدام المنطق ألصوري ـ أفلاطون ـ والمنطق الرياظي ـ أرسطو ـ .
هكذا أعطى الخليفة المامون للعقل الإسلاميي مناعته ، وللدولة الإسلامية عظمتها ، وظهر الشعر الفارسي في عهده قويا إن المامون يستحق لقب الخليفة ، وهاهم الأعراب يشوهون بني جلدتهم ويحرفون تاريخ الإمام المتفتح عل كل الحظارات الإنسانية ٠٠٠٠٠ من لا حظارة له يكره الإنسانية جمعاء ٠٠٠٠٠
إذا كفروا إبن رشد لكونه بنى حظارة الأندلس ، وعرى عن عورة قاتل العقل الإسلامي ، وقاتل المنطق ....... فكيف لا يزور تاريخ الأمازيغ ، وهم الذين يقولون بعظمة صلاح الدين الأيوبي دون أن يشيروا إليه ككردي ، إنه منطق الخوف من الحظارة الإنسانية فكل الإنجازات عربية وليست إسلامية تمازجت مع حظارات من قبلها ، إنه جهل الجاهلية في جلباب الجهل الأدمي الذي يمشي بدون روح إلى وجهة الضلاام والضلاميين ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ الأأندلس وإبن رشد ، وإبن خلدون فإلى متى٠
0 commentaires:
إرسال تعليق