2:37 م
Mr Miloud Abouz
ـــــــــــــــــــ الخمسات ـ عثور عميد الإجرام على خاتم الدائرة الثانية للأمن ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إن المتتبع جيدا لعناصر لامسؤولة سيكتشف أن ، بعض عمداء الإجرام لا زالوا يتلاعبون ليس بمصير جزئ من الرعية المغربية ، وأمنهم وسلامتهم ، وأرواح أبناؤهم ، بإضرام النار في السيارات بل وتفجير بعضها ، بل تجاوزوه إلى الحدود التي يتم فيها ، الهجوم على أناس أمنين من طرف عميد مقاطعة حي حليمة المزيفة والتي تعد مرتعا لكل الرشاوي والمحرمات ، إنها إهانة ساكنة بكاملها .... سيارة مصلحة الشرطة في خدمة زوجة العميد ، فليغيروا أسم السيارة وليكتب عليها ـ سيارة أمن في خدمة تجاوزات نشاطي ـ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ إنها المهزلة بأم عينيها الجاحظتين ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
إتصل عميد الإجرا غفور بنعسيلة مع عناصره الأمنية واخبرهم بأنه توصل بمكالمة هاتفية مجهولة ، تخبره بأن الخاتم الخاط بالدائرة الأمنية يتواجد بإحدى الخادع البنكية ، وحسب العلومات الواردة علينا فإن بنعسيلة غفور وعند وصوله للبنك نزل بتوه ولوحده ، ثم رجع مسرعا وخاتم الشرطة بين يديه ، كما فعل بالسكين عميد غزلان حينما حمل السكين الذي قتل به الشرطي بيده دون واقي وأمام جمهور جبان من المدينه أخفى شهادته .
السؤال الطروح ؟ من إتصل مع العميد صاحب بصمات حرق السيارات وتفجيرها ؟
كيف وصل الخاتم الأمني إلى يد الخبر الجهول الذي إتصل بعميد الإجرام ؟
ولماذا لم يستدعي أمير الإجرام الشرطة لرفع البصمات لمعرفة مصدرها ، أم أن حكاية المخبر مجرد
حيلة للتخلص من حقيقته كما أراد ، أن يتخلص من البصمة التي وجدت على محفظة اوراق السيارة التي فجرها وتعاون معه في دلك ـ كــــــرا ب زوجته الذي أحيل على التقاعد المسمى عمر الكيسي ؟
أسألة تططرح شؤالا واحدا ، هو علاقة الخاتم الأمني بعالم الإجـــــرام ؟
ولماذا خاتــــــ م الدائـــــــرة الثــــــانية للأمـــــــــــــــن ؟
هل ستوقــــــع محظــــر العثور على الخـــــــاتم الأمني ، وهي التــــــي تركها عمـــيد الإجـــرام بالسيارة ؟
هذه مجــــــرد أسئلة فقط ، ستسيل كثـــــــرا من الحبر للكشــــف عن عورات من لا ظمــــير لهم ؛؛؛؛
ــــــــــ مجـــــــرم بالغريزة وغبــــــــــــي في محوي بصماته من مسرح الجريمة ـــــــــــــــــــــ
إن المتتبع جيدا لعناصر لامسؤولة سيكتشف أن ، بعض عمداء الإجرام لا زالوا يتلاعبون ليس بمصير جزئ من الرعية المغربية ، وأمنهم وسلامتهم ، وأرواح أبناؤهم ، بإضرام النار في السيارات بل وتفجير بعضها ، بل تجاوزوه إلى الحدود التي يتم فيها ، الهجوم على أناس أمنين من طرف عميد مقاطعة حي حليمة المزيفة والتي تعد مرتعا لكل الرشاوي والمحرمات ، إنها إهانة ساكنة بكاملها .... سيارة مصلحة الشرطة في خدمة زوجة العميد ، فليغيروا أسم السيارة وليكتب عليها ـ سيارة أمن في خدمة تجاوزات نشاطي ـ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ إنها المهزلة بأم عينيها الجاحظتين ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
إتصل عميد الإجرا غفور بنعسيلة مع عناصره الأمنية واخبرهم بأنه توصل بمكالمة هاتفية مجهولة ، تخبره بأن الخاتم الخاط بالدائرة الأمنية يتواجد بإحدى الخادع البنكية ، وحسب العلومات الواردة علينا فإن بنعسيلة غفور وعند وصوله للبنك نزل بتوه ولوحده ، ثم رجع مسرعا وخاتم الشرطة بين يديه ، كما فعل بالسكين عميد غزلان حينما حمل السكين الذي قتل به الشرطي بيده دون واقي وأمام جمهور جبان من المدينه أخفى شهادته .
السؤال الطروح ؟ من إتصل مع العميد صاحب بصمات حرق السيارات وتفجيرها ؟
كيف وصل الخاتم الأمني إلى يد الخبر الجهول الذي إتصل بعميد الإجرام ؟
ولماذا لم يستدعي أمير الإجرام الشرطة لرفع البصمات لمعرفة مصدرها ، أم أن حكاية المخبر مجرد
حيلة للتخلص من حقيقته كما أراد ، أن يتخلص من البصمة التي وجدت على محفظة اوراق السيارة التي فجرها وتعاون معه في دلك ـ كــــــرا ب زوجته الذي أحيل على التقاعد المسمى عمر الكيسي ؟
أسألة تططرح شؤالا واحدا ، هو علاقة الخاتم الأمني بعالم الإجـــــرام ؟
ولماذا خاتــــــ م الدائـــــــرة الثــــــانية للأمـــــــــــــــن ؟
هل ستوقــــــع محظــــر العثور على الخـــــــاتم الأمني ، وهي التــــــي تركها عمـــيد الإجـــرام بالسيارة ؟
هذه مجــــــرد أسئلة فقط ، ستسيل كثـــــــرا من الحبر للكشــــف عن عورات من لا ظمــــير لهم ؛؛؛؛
ــــــــــ مجـــــــرم بالغريزة وغبــــــــــــي في محوي بصماته من مسرح الجريمة ـــــــــــــــــــــ
المشاركات
0 commentaires:
إرسال تعليق